الصفحه ٦ : ع
ن الحجرات
للقاصي من البلدان
مع شدة الحرص
العظيم له على
ارشادهم بطرائق
التبيان
الصفحه ١٩ : ، فنحن نعوذ بالله أن نفتري على الله الكذب ونقول
ما لا علم لنا به من هذا الافك والبهتان ، بل نحن نثبت لهم
الصفحه ٣٥ :
أن ليس يدخل
مسمع الانسان
الشرح
: فاذا كنتم قد
اصطلحتم على تسمية هذا تركيبا ، فسموا كيف شئتم
الصفحه ٣٨ :
(أنه صلىاللهعليهوسلم حين يستأذن على ربه فيؤذن له ، ويرى الرب سبحانه ، يخر
ساجدا عن يمين
الصفحه ٥٠ :
في تلك الصور
الخارجية. فلذلك كان حكمهما على الإنسان نافذا وكان نقص الإنسان بسبب سيطرة هاتين
الصفحه ٦٩ :
ومن تعظيمه أن لا
يعترض على شيء مما خلقه أو شرعه.
* * *
وهو الجليل فكل
أوصاف الجلا
الصفحه ٧٣ :
ولا شك أنه تفسير
خاطئ ، فإن كلا من السمع والبصر معنى زائد على العلم قد يوجد العلم بدونه ، فإن
الصفحه ٨٤ :
فصل
والحكمة العليا
على نوعين أي
ضا حصلا بقواطع
البرهان
إحداهما
الصفحه ٨٨ :
يرتكب من المعاصي
على ظهرها ، فنسأله سبحانه أن يعفو عنا بمنه وكرمه.
* * *
وهو الصبور على
الصفحه ١١٤ : بالعز الحقيقي الذي لا يبطله شيء ، فإن المطيع لله عزيز وإن
تحالفت عليه كل أسباب الذل والشقاء. ويذل أهل
الصفحه ١٤٩ : والمجون
، ثم الجعفرين ، أعني جعفر بن مبشر وجعفر بن حرب ، وكانا على مذهب النظام. ثم
شيطان الطاق (٣) ، ثم
الصفحه ١٥٥ : غضبهم
عليهم ، فيسترجعون ما كانوا قد أعاروهم من أسلحة ، فيرون بعد سلبها عنهم كالنسوان
لا قدرة لهم على حرب
الصفحه ١٧٣ :
الصفات عليه فاج
تمعت لكم إذ ذاك
محذوران
كذب على لغة
الرسول ونفي إث
الصفحه ١٨٠ :
أولها : أن نمنع
هذا اللزوم الذي لا دليل لكم عليه ، وانما هو مجرد دعوى لا يقبل عاقل أن يتمسك بها
الصفحه ٢١٢ :
وى بلا علم ولا
عرفان
والله ما قدمتم
يوما مقا
لته على التقليد
للانسان