الصفحه ١٧ :
من زار قبر أخ
له فأتى بتس
ليم عليه وهو ذو
إيمان
رد الإله عليه
حقا روحه
الصفحه ١٨ :
أن روحه لم تكن في
بدنه ، فلم يكن حينئذ حيا ، ويدل أيضا على أن رد الروح إليه إنما هو بقدر ما يرد
الصفحه ٢٠ : ويحزن قلبه وينغّص عليه ما هو فيه من أنواع النعيم
بعرض حصائد الناس من الشرور والمعاصي عليه. أما يكفي ما
الصفحه ٢٤ :
التعطيل حجة يشغبون بها على أهل الاثبات ويغيرون بها في وجه الحق إلا حجة التركيب
، والأصل في هذه الحجة هم
الصفحه ٣٠ :
المتكلمين ومن
العجيب أنهم تلقوها عبر الأعصار والقرون جيلا بعد جيل وكلهم مصر عليها محافظ على
الصفحه ٤٦ :
يسمعها من يشاء من
خلقه ، بل كلامه في زعمهم هو ما سبقت الإشارة إليه من إفاضة المعاني على قلوب
الصفحه ٢١٧ : قال
الأئمة قبلنا
وبه النصوص أتت
على التبيان
القصد حج البيت
وهو فريضة الر
الصفحه ١٣ :
ورضوانه. فدل ذلك
على أن حياة الشهداء التي نص عليها القرآن ليست هي تلك الحياة الجسدية في القبر
الصفحه ٢٣ : أنكروا استواءه عليه.
* * *
فصل
في كسر المنجنيق الذي نصبه أهل التعطيل
على معاقل الإيمان وحصونه
الصفحه ٢٧ : ، وقد بنوا عليها كثيرا من الأصول الإيمانية ، فجعلوها عمدتهم في
الاستدلال على حدوث العالم ووجود المحدث له
الصفحه ٢٩ :
ذلك في واقع الأمر
، وإنما هي فروض وتخمينات لم تثبتها تجربة ولم يقم عليها دليل.
والجوهر الفرد
الصفحه ٦٨ :
وهو العلي فكل
أنواع العل
وله فثابتة بلا
نكران
وهو العظيم بكل
الصفحه ٧٤ : مترتب على ممتنع وهو وجود إله مع الله ، فلو وقع هذا
الممتنع لوقع هذا الفساد ، كقوله سبحانه : (مَا
الصفحه ٨٥ : تعالى وعبادته وحده لا شريك له ، وإخلاص العمل له وحمده وشكره والثناء عليه
أفضل العطايا منه لعباده على
الصفحه ٩٨ : له على محبة صار بها من أصفيائه المخلصين وأعظم سبب يكتسب به العبد محبة ربه
التي هي أعظم المطالب