الصفحه ٤٢ :
نقل ، بل يهرف بما
يشاء له هواه ويقول على الله بغير علم. إذ من أجل شهادة فيلسوف مارق قد اتخذ من
الصفحه ٥٥ : ، لأنه متعلق بأقوال القلوب
الذي هو اقرارها واعتقادها ، وأقوال اللسان من الثناء على الله وتمجيده ، ويسمى
الصفحه ٥٩ : الأكوان
الشرح
: هذا هو القسم
الأول من قسمي السلب المنفى عن الله ، وهو السلب المتصل الذي يقوم على
الصفحه ٦٦ :
: تضمنت هذه الأبيات
جملة من الأسماء الحسنى الدالة على ما اشتملت عليه من صفات الكمال ، فهو حي متصف
بالحياة
الصفحه ٩٤ :
عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ) [البقرة : ١٨٦]
وقال على لسان صالح
الصفحه ١٠٤ : جبرت الفقير ، لأنه هو الذي يجبر الناس بفائض نعمه ،
وقيل لأنه يجبر الناس أن يقهرهم على ما يريده) ١ ه
الصفحه ١٠٦ : ، فأنها تزكي النفوس وتطهر القلوب وتدعو الى
أصلح الأعمال وأحسن الأخلاق ، وتحث على كل جميل وترغب عن كل ذميم
الصفحه ١٠٧ : خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ) [الأنبياء : ٤٧].
فهو سبحانه على
صراط مستقيم في قوله وفعله
الصفحه ١٠٩ : الديني هو هدايته لعباده وشرعه لهم على ألسنة رسله جميع ما يحتاجون إليه
ويستقيمون به على صراطه المستقيم
الصفحه ١١٠ :
رزق على يد عبده
ورسوله
نوعان أيضا ذا
معروفان
رزق القلوب
الصفحه ١٢٣ :
وهي التي تدعى
بمزدوجاتها
أفرادها خطر على
الإنسان
إذ ذاك موهم
الصفحه ١٢٥ :
الشرح
: يعني أن أسماءه
سبحانه كلها حسنى دالة على أوصاف الكمال التي يمدح بها ويثنى عليه بها ، وليست
الصفحه ١٤١ : يزيد فو
ق الوصف لا يخفى
على العميان
وإذا ذكرت الله
توحيد رأي
الصفحه ١٤٥ : سنية ينتسبون إلى سنة نبيهم صلىاللهعليهوسلم ، ليس فيهم مبتدع ولا ذو هوى ولا قائل برأيه بل كلهم على
ما
الصفحه ١٥٤ :
حذرا من
استرجاعهم لسلاحهم
فترون بعد السلب
كالنسوان
الشرح
: ينعي المؤلف على