الصفحه ٤٥١ :
والحجر عليه لأنه
غبن في دراهم معدودات وو الله لو أن بصائر القلوب مفتوحة تشهد هذه الحقائق
وتتدبرها
الصفحه ٤ :
وسيشهدون عليهم
كذلك بأنهم لا يؤمنون بأن فوق السموات العلى ربّا تجب على العباد طاعته والقيام
بحق
الصفحه ٥ : الجدران المبنية باللبن عليه ، وهذا زعم باطل لا أساس له ، فانه لو
كان عليهالسلام حيا في ضريحه كحياته قبل
الصفحه ٢٥ :
عليه من القواعد
وجعلوا أركانه كثيبا مهيلا.
* * *
فاسألهم ما ذا
الذي يعنون
الصفحه ٣٣ : وجوده عين ماهيته ، وأما
الممكن فوجوده زائدة على ماهيته ، ثم سطوا على كل هذه الأقوال بالنقد والتفنيد
الصفحه ٤٤ :
وبنوا على هذا
استحالة خر
ق ذي الأفلام
يوم قيامة الأبدان
ولذاك قالوا ليس
يعلم
الصفحه ٤٨ : عليه فقط بالسلوب والإضافات هو الخوف من الإفضاء
إلى التركيب والتجسيم المستلزم للإمكان ، ولذلك نفينا عنه
الصفحه ٤٩ :
في ذي المظاهر
دائما يلجان
فلذاك حكمهما
عليه نافذ
فابن الطبيعة
ظاهر النقصان
الصفحه ٦١ :
على ما لم يفعلوا من الذنوب أو أخذ أحد منهم بجريرة غيره الى غير ذلك من صور الظلم
التي حرمها سبحانه على
الصفحه ٦٣ : ومشبه ومعطل ، فالمؤمن الموحد يصف الله بما
وصف به نفسه ووصفه به رسوله من صفات الكمال على الوجه اللائق
الصفحه ٨٩ :
وهو الرقيب على
الخواطر واللوا
حظ كيف بالأفعال
بالأركان
الشرح
الصفحه ٩٢ : به على هذا الوجه ،
وأن يكون لمعرفته بدقائق الأمور ، وأن يكون لرفقه بالعباد في هدايتهم قال تعالى
الصفحه ٩٣ :
الغيب وأريد
إصلاحه فيه لحمد الله وشكره على ذلك ، فإن الله بعباده رءوف رحيم لطيف بأوليائه) أه
الصفحه ٩٥ : هذا الدعاء لا تدل على حسن حال
الداعي الذي أجيبت دعوته إن لم يقترن بذلك ما يدل على صدقه وتعين الحق معه
الصفحه ١٢٢ :
ما لا ينبغي أن
يشك فيه عاقل ، فإن إطلاق المشتق على شيء يؤذن بثبوت مأخذ الاشتقاق له.
ومن