الصفحه ١١٤ :
ذكر.
ثمّ ينهض بعد
إكمال التّشهّد إلى الرّكعة الثّالثة ، وهو مخيّر فيها : بين قراءة الحمد وحدها
الصفحه ١٥٣ : المبيت
بمنى ليالي التّشريق [الثّلاث] ، وهي : ليلة الحادي عشر ، والثّاني عشر ، والثّالث
عشر من ذي الحجّة
الصفحه ١٠٨ :
والثّانية
: بماء الكافور.
والثّالثة
: بماء القراح ،
مرتّبا كغسل الجنابة.
قال «قدّس الله
روحه
الصفحه ١١٦ : الثّانية ، وتشهّد عقيب الثّالثة ،
وتسليم ، فيكون في الفرائض الخمس : تسع تشهّدات ، وخمس تسليمات.
قال «قدّس
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أشرف من خلق الله تعالى ، لأنّه أشرف من الملائكة وكافّة
البشر.
والأنبياء : جمع
نبيّ ، وهو
الصفحه ٩٨ : :
١ ـ أنّ الأجزاء الأصليّة للبدن تقبل
البقاء لو وصل لها الغذاء الكافي.
٢ ـ أنّها تستمرّ في نموّها وتكاملها
الصفحه ١٠٦ : : المراسم : ٣٨ ، وأبي
الصّلاح في : الكافي في الفقه : ١٣٢ ، وابن البرّاج في : المهذّب ١ : ٤٤.
(٣) راجع ص ٤٧
الصفحه ١٢٠ : (١) ، والثّاني :
__________________
(١) المبسوط ١ : ١٨٥
، السّرائر : ٨٠ ، الكافي في الفقه : ٥٧ ، المهذّب
الصفحه ١٣٥ : .
(٢) «ج» : ويجدّدها
في.
(٣) الانتصار : ٦١ ،
النّهاية : ١٥١ ، الكافي في الفقه : ١٨١ ، المراسم : ٩٦ ، الغنية (الجوامع
الصفحه ٥٤ : ووجوده. والثّالث : هو الممتنع
، وهو ما لا يصحّ وجوده ويجب عدمه وهو [ما] لا وجود له البتّة (١) ، فبقي أن
الصفحه ٧٧ :
الرّكن الثّالث : فى النّبوّة
الصفحه ٧٩ : الثالث من أركان الإيمان ، وهو ركن النّبوّة. والنّبيّ : هو البشر المخبر
عن الله تعالى بغير واسطة بشر
الصفحه ٨٢ :
ومجىء الشّجرة
إليه (١).
الثّالث : انّ كلّ
من ادّعى النّبوّة وظهر على يده المعجزات (٢) يجب أن
الصفحه ٩٥ : الحسين ، فيفضّ
الخاتم الثّالث ويعمل بما تحته ، ثمّ يدفعه عند وفاته إلى ابنه عليّ بن الحسين
ويأمره بمثل
الصفحه ٩٦ : المهديّ عليهالسلام.
الثّالث
: أنّ الإمام يجب أن
يكون معصوما ، وغيرهم ممّن ادّعيت له الإمامة في زمان كلّ