الصفحه ١٠٩ : فيها القيام مستقبلا مع المكنة ، ثمّ
ينوي فيقول : «اصلّي فرض الظّهر ـ مثلا ـ أداء ، لوجوبه ، قربة إلى
الصفحه ١١٧ : ـ مثلا ـ أداء ، لوجوبها ، قربة إلى الله».
و (٥)
يقرأ الحمد وسورة
أو بعضها ، فإن أتمّ ركع ، ثمّ قام
الصفحه ١٣١ :
من أحد الأجناس السّبعة صاعا ليلة الفطر إلى زوال الظّهر ناويا ؛ فيقول : «أخرج
هذا الصّاع من زكاة
الصفحه ١٤٣ : : [الزّيارة]
والحجّ في الشّرع : عبارة عن القصد إلى بيت الله الحرام بمكّة لأداء مناسك مخصوصة
عنده في وقت مخصوص
الصفحه ١٥٩ : حسن اختصّ بوصف زائد على حسنه ، والمنكر : القبيح ، وهو لا ينقسم.
وأمّا المعروف
فينقسم إلى واجب ومندوب
الصفحه ٥ : عبده ورسوله ، وخيرته من خلقه ، محمّد
وآله الطّيّبين الطّاهرين ، وبعد :
فإنّ كلّ أمّة
ومجتمع من
الصفحه ١٠ : الإطلاق ، فقيه مدرسة آل محمّد ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ الشّيخ نجم الدّين أبو القاسم جعفر بن سعيد
الصفحه ٢١ : القطّان الأنصاريّ الحلّيّ ، صاحب كتاب : «معالم الدّين في
فقه آل ياسين» المعروف بابن القطّان.
٨ ـ الشّيخ
الصفحه ٢٢ : ، أخذ عن الشّهيد الأوّل محمّد بن مكّي وتوفّي بالنجف.
وله ـ إضافة إلى
ذلك ـ ذكر حسن في كتب رجاليّة اخرى
الصفحه ٢٧ : ، وكتاب «اللوامع
الإلهيّة» في علم الكلام ، وشرح مختصر شيخنا نجم الدّين أبي القاسم بن سعيد
المسمّى
الصفحه ٤٠ : دخول اللّام ، لأنّها همزة وصل ، وأصل الله
«إله» حذفت الألف لا لعلّة ، فبقي «لاه» ، ثمّ عوّضوا عن
الصفحه ٤٣ : المكلّف معه أقرب إلى فعل الطّاعة ، وأبعد
عن فعل المعصية.
__________________
(١) «ج» : فاعل
التّوفيق.
الصفحه ٥٧ : فعل القبيح بالنّسبة إلى الله
تعالى لا يقع منه وإن كان قادرا [عليه بل] لمانع [منه] وهو علمه بقبحه
الصفحه ٦٧ :
، لأنّ علمه بما فيه من المفسدة صارف له عن فعله ، كما أنّ علمه بما في الفعل من
المصلحة داع إليه (١) إلى
الصفحه ٦٨ : ، لأنّ الاتّحاد غير معقول.
وأنّه [تعالى] غير
مركّب عن شيء ، [وإلّا لكان مفتقرا إلى جزئه فيكون ممكنا