الصفحه ١٤٤ : ] المواقيت ، وفي زمانه ، وهو : أشهر الحجّ ، وهي : شوّال ، وذو القعدة ،
وذو الحجّة [إلى] الوقت الّذي يعلم به
الصفحه ١٥٠ : ،
وصورتها : «أرمي جمرة العقبة في حجّ التّمتّع ، حجّ الإسلام ، لوجوبه ، قربة إلى
الله».
الثّاني
: الذّبح
الصفحه ٤٢ : لطف
يفعله الله تعالى بالمكلّف [بحيث] لا يكون له معه داع إلى فعل المعصية ، ولا إلى
ترك الطاعة ، مع
الصفحه ٥٥ :
وللثالث موجد رابع
، وهكذا إلى غير النّهاية ، لزم التّسلسل. وقد تقدّم بطلانهما ، فثبت أنّ صانع
الصفحه ٧١ : ، لأنّه
لو كان مركّبا ، لكان له أجزاء ، وكلّ مركّب فهو محتاج إلى جزئه ضرورة احتياج
المركّب إلى جزئه
الصفحه ٨١ : : ٣٢.
(٤) «ج» : البعير.
(٥) وذلك عند رجوعه
إلى المدينة من غزاة بني ثعلبة ، فقال : أتدرون ما يقول
الصفحه ١٠٤ :
ركعتان حضرا وسفرا.
وتفتقر صحّتها إلى
مقدّمات ، فمن مقدّماتها :
الطّهارة ، وهي في
اللّغة : النّظافة
الصفحه ١١٩ : غير أن يقرأ الفاتحة ، وهكذا إلى الرّكوع
الخامس. لكن ، يجب أن يكون الرّكوع الخامس عن تمام سورة ، ثمّ
الصفحه ١٣٥ : من أيّامه ، ووقتها : من
اللّيل إلى طلوع الفجر ؛ فيقول ليلا : «أصوم غدا ، لوجوبه قربة إلى الله
الصفحه ١٤٠ :
وتجب فيه النّيّة
؛ فيقول : «اخرج خمس مالي ، لوجوبه ، قربة إلى الله».
وإن عيّن ما يخرج
عنه ؛ قال
الصفحه ١٥٣ : عليّ في حجّ الإسلام ، حجّ التّمتّع ، قربة إلى الله تعالى».
أقول : إذا طاف
طواف النّساء فقد أكمل
الصفحه ١٣ :
اعلم أنّ تقسيم
الحديث إلى أقسامه المشهورة كان أصله من غيرنا ، ولم يكن معروفا بين قدماء علمائنا
الصفحه ٥٢ :
صنعة إلى صانع ،
وهو المطلوب.
فنقول : إذا ثبت
أنّ للعالم صانعا ، فلا يجوز أن يكون [محدثا] مثله
الصفحه ٥٩ : إلى تحليل الأجساد ، فناء رطوباتها ، ولم
يجعله كلّه باردا (٤) ، وإلّا أدّى إلى جمود الأجساد ، واستيلا
الصفحه ٨٠ : : أنا أفعل كذلك ، وأتى إلى
بئر وفيها ماء فتفل فيها ، فغاض (١) ماؤها (٢). فإنّه أمر خارق للعادة ، لكنّه