الصفحه ٥٤ :
منضوج يصلح لان يكون غذاءه ، وبعد التّولّد أيضا دم مستحيل الى اللّبن ليكون
موافقا لبدنه ، وبعد استحكام
الصفحه ٤٣٣ : الله هو السّميع لكنّه خلاف ظاهر الآية لفظا (وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي
الصفحه ٤٥٥ : (فَأَغْرَقْناهُ وَمَنْ مَعَهُ جَمِيعاً) يعنى أخرجناه من الأرض عكس مراده (وَقُلْنا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي
الصفحه ٨٦ : نتحاكم اليه ، فمشوا الى عبد الله بن ابىّ
وكان حليفا لبني النّضير وقالوا له : سل محمّدا (ص) ان لا ينقض
الصفحه ١٧٤ :
سماويّتهما بوجه (يا بَنِي آدَمَ) خطاب منه تعالى لبني آدم (ع) اعتناء بهم وتعدادا لنعمهم (قَدْ أَنْزَلْنا
الصفحه ٢٠٩ : صاعقة فاخذتهم الصّاعقة بظلمهم فماتوا ،
فقال موسى (ع) : يا ربّ ما أقول لبني إسرائيل إذا رجعت إليهم وقالوا
الصفحه ٢٣٥ : يتيسّر لبني هاشم القصاص ، وقصّتهم
مذكورة في الصّافى وغيره (لِيُثْبِتُوكَ) بالحبس (أَوْ يَقْتُلُوكَ
أَوْ
الصفحه ٢٣٦ : (ع)
انّه قال له رجل : انّى كنت عاملا لبني أميّة فأصبت مالا كثيرا فظننت انّ ذلك لا
يحلّ لي فسألت عن ذلك فقيل
الصفحه ٣٦٧ : ) أو ذلك الكيل المزيد على اكيالنا كيل يسير لا يضايقنا
الملك فيه أو هو من كلام يعقوب (ع) جوابا لبنيه
الصفحه ٤١٨ : وآثارهما (سائِغاً
لِلشَّارِبِينَ)
عن رسول الله (ص):
ليس أحد يغصّ بشرب اللّبن لانّ الله يقول : (لَبَناً
الصفحه ٤٨٣ : النّحاس روى عن
مولانا ومقتدانا أمير المؤمنين (ع) انّه قال : فاحتفروا له جبل حديد فقلعوا له
أمثال اللّبن