الصفحه ٤٠٩ : مسخّرات بالرّفع ، وقرئ الجميع بالنّصب وفائدة
الحال المؤكّدة تأكيد التّسخير وبيان واسطة التّسخير وهو عالم
الصفحه ٢٣٢ : بين المرء وقلبه يعنى
بيده تسخير الأحوال أو يتردّد بين المرء وقلبه فيعلم خفيّات أحوالهما أو يتردّد
بين
الصفحه ١٨٦ : وقلبه تستكمل بتضادّ اللّيل والنّهار وتعاقبهما
بجميع معانيهما وتسخير الشّمس
الصفحه ٣٧٧ : السّماوات وجعل الأرض وسطها وتسخير
الشّمس والقمر في جريهما وفي تدبير الأمر وتعليقه بكلّ على حسب حاله ، وفي
الصفحه ٧ : قبوله لتصرّف الطّرفين فكلّ من عمل سوء فبجهته
الظّلمانيّة وحكومة إبليس الّذى هو الجهل وتسخيره ، وكلّ من
الصفحه ٢٩٨ : والخارجة من تسطيح الأرض
وتسخير المراكب وجعل ما يحتاج اليه من المأكول والمشروب والملبوس ممّا يمكن نقله ،
أو
الصفحه ٣٣٠ : تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ
إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها) كناية عن تسخيره
الصفحه ٧٢ : العيش في الدّنيا (وَرِضْواناً) رضا ربّهم في الآخرة ، وبعد ما علمت انّ البيت الحقيقىّ
لله هو القلب في
الصفحه ٢١ : مجازا على المواضع
المقرّرة للصّلوة الشّرعيّة ، وعلى الذّكر القلبىّ المأخوذ من صاحب اجازة الهيّة ،
وعلى
الصفحه ٣٥٩ :
سورة يوسف
بيان مراتب القلب
اعلم ، انّ أهل
الله المكاشفين قالوا : انّ القلب تارة يطلق على معنى
الصفحه ١٦٤ : تلك الدّعوة لفتح باب القلب ويشاهدوا بفتح باب القلب صورة ولىّ الأمر
بملكوته ، وهو لقاء ربّهم الّذى هو
الصفحه ٤٢٣ : وجودهم وفي ارض عالم الطّبع بمنع القوى عن الرّجوع
الى القلب ومنع النّاس عن الرّجوع الى صاحب القلب
الصفحه ١٥٣ : ، أو المراد بالنّور الأمر الدّاخل في القلب بالبيعة
الخاصّة أو المراد به ملكوت الامام الظّاهر على
الصفحه ٢٣٤ :
والاصليّة الولويّة الحاصلة منها تمام المراتب الانسانيّة ، أو الأمانات
التّكليفيّة الولويّة القلبيّة من الذكر
الصفحه ٢٩ : ، وامره ان يؤدّيها بعد حفظها واستنمائها الى أهلها
الّذى هو صاحب التّكاليف القلبيّة بان عرضها عليه سالمة