الصفحه ٤٦ : قلبه عمّا
يحجبه عن إفاضات
الصفحه ٤٧ : (ع) وخلافته ، ثمّ
الأعمال القلبيّة والقالبيّة المأخوذة منهما الّتى تصير سببا للتّوجّه اليه تعالى
أمكنك تعميم
الصفحه ٥٠ : الخبر الظّالم لنفسه بمن يحوم حول
نفسه من دون الحركة الى حول القلب (ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ
اللهَ يَجِدِ اللهَ
الصفحه ٦٦ :
قوله تعالى (وَبِصَدِّهِمْ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) وسبيل الله هو الامام الّذى يفتح باب القلب فيسير السّالك
الصفحه ٧٨ : ) يؤيّد المعنى الاوّل ، والعفو ترك الانتقام ، والصّفح ترك
تذكّر المساوى والإخراج من القلب ، وقد يستعمل كلّ
الصفحه ٨٠ : هاهنا
وفي غير هذا الموضع لتمكينه في قلب السّامع ولأنّ كلا يقتضيه المقام المخصوص (وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ
الصفحه ٨١ : طريق الأرض المقدّسة الّتى هي الشّام أو ارض القلب (عَلى أَدْبارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا
خاسِرِينَ) كما قال
الصفحه ٨٣ : مروة النّفس وأدناها واكدر
أطرافها وأبعدها من القلب ، ولذلك سمّى آدم (ع) بآدم (ع) لادمته باختلاط على
الصفحه ١٠٦ :
باعتبار انّ الاوّل الضّلال عن احكام النّبوّة القالبيّة والثّانى الضّلال عن
احكام الولاية القلبيّة وهذا
الصفحه ١٠٧ : مشتملة على السّياسات والعبادات
القالبيّة وعلى العبادات والتّهذيبات القلبيّة ولكلّ منهما كان أهل ورؤسا
الصفحه ١١٨ :
قُلُوبُنا) لا كطلب إبراهيم (ع) اطمينان القلب بقرينة (وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ صَدَقْتَنا) في ادّعاء النّبوّة من
الصفحه ١٢٢ : الايمان
به ينفتح باب القلب وبانفتاحه يوقن بالله وصفاته وملائكته وكتبه ورسله ، وبدون ذلك
الانفتاح لا يمكن
الصفحه ١٣٢ : الشّيخ في الولاية والشّفيع كالنّصير هو الشّيخ
في الدّلالة ، وبعبارة اخرى الولىّ هو معلّم احكام القلب
الصفحه ١٤٠ : الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) قد يراد به النّبوّة فانّها انتقاش القلب بالاحكام
الالهيّة وقد يراد به
الصفحه ١٤٢ : طينة طيّبة والقلب من
ذلك الصّدر والمنشرح بالكفر من طينة خبيثة ، أو طينة المؤمن ممّا يطرؤ عليها من