الصفحه ٣٨٨ : لإخراج العباد بالتّدريج من
ظلماتهم الّتى كانوا فيها الى نور القلب ومن جهنّام أنفسهم الّتى هي سنخ جهنّم
الصفحه ٤٢٢ : الرّسل
للانذار من الرّكون الى الأجسام والدّلالة على طريق الولاية وفتح باب القلب وإيلاء
الولاة لتعليم طريق
الصفحه ٤٢٥ : ) التّكوينىّ الّذى هو طريق القلب والتّكليفىّ الّذى هو طريق
الولاية والآخرة (وَلَكُمْ عَذابٌ
عَظِيمٌ) في الآخرة
الصفحه ٤٣٨ : ونفسه وقلبه وروحه وعقله وسرّه وله في كلّ من
المراتب قرابات وقراباته بحسب مراتب القرب متفاوتة بعضها أقرب
الصفحه ٤٥٢ : الرّوح الّتى بها الحيوة الانسانيّة فانّ الرّوح تطلق
على البخار المتكوّن في القلب المنتشر في البدن بواسطة
الصفحه ٤٦٤ : عن
ظلمات الطّبع والنّفس الى نور القلب والرّوح لمشاهدة وجه ربّهم المضاف وهو ربّهم
في الولاية وهم
الصفحه ٤٦٩ : اعراضهم عن علىّ (ع) انّا جعلنا ،
ولمّا كان طريق النّجاح منحصرا في التّحقيق والتّفقّه الّذى هو شأن القلب
الصفحه ٤٧٧ : القلب ويطهر بيت الصّدر وينزل الاملاك فيه
ويعمروا بيت القلب ويطهّروه لدخول ربّ البيت فيه ، وفي هذا السّفر
الصفحه ٣ : الوجه المقرّر في ولايته
وبايعه بالبيعة الخاصّة وقبول الدّعوة الباطنة ودخل الايمان في قلبه ولذلك نسبوا
الصفحه ١٢ : التّكليفيّة القلبيّة الولويّة بينكم بالباطل بمعنييه ،
وسادسها لا تصرفوا قواكم بينكم بالباطل ، وسابعها لا
الصفحه ١٣ : أوامر الشّيطان بل لا
بدّ من بصير نقّاد وذي قلب وقّاد اتّصل بالعقل وأخذ من الله حتّى يبيّن له أوامر
العقل
الصفحه ٢٤ : الضَّلالَةَ) والخروج من طريق الولاية وطريق القلب بالهدى الّذى يحصل
لهم من ظاهر إسلامهم لانّه بضاعتهم المكتسبة
الصفحه ٣٢ : الطّويّة من الشّيعة الّذين كان تمام اهتمامهم بأحوال
الباطن وأحكام القلب والنّزاع بين الفريقين بإنكار كلّ
الصفحه ٤١ : ممّا يدلّ على عظمة المحيىّ في قلب
المحيىّ ومحبوبيّته له ، لكن إذا كان لمحض الشّفقة والمحبّة لا للأغراض
الصفحه ٤٥ : باقيا عليه نسبة المال والنّفس وحالكونه بلغ الى
القلب وطرح نسبة المال والنّفس عن نفسه وجاهد حتّى طرح نسبة