الصفحه ١٧٨ : أو لم
يقبلها أو لم يعمل على مقتضاها حتّى أبطل استعداده القريب للدّعوة الخاصّة واختفى
طريق القلب
الصفحه ١٨١ : ) لوجهة القلب والولاية (قالَ) الله (ادْخُلُوا) بعد عودهم عن الوحدة الى مقرّ الكثرة حالكونكم (فِي أُمَمٍ
الصفحه ١٨٢ : الولويّة وقبول الدّعوة الباطنة ودخول الايمان في القلب وتوابعه من
الأعمال القلبيّة المستتبعة للأعمال
الصفحه ١٨٧ : القالب أو بلسان القلب ، وبالخفية هو
الدّعاء بلسان الحال والاستعداد من غير استشعار به فانّ الخفية
الصفحه ٢١١ : حتّى يلحقّ امره القالبىّ
بأمر الولي الّذى هو وارد على القلب ، وبعبارة اخرى بالتّولّى له فانّ التّعزير
الصفحه ٢١٨ :
الهواء الحارّ الى
قلبه فقوله (إِنْ تَحْمِلْ
عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ) في موضع
الصفحه ٢٢٤ : المعاشرة مع
المعاند مطويّة في ترك مقابلة إساءته بالانتقام وهو العفو وتخلية القلب من تذكّر
سوء صنيعته وهو
الصفحه ٢٣٣ : بالبيعة الخاصّة
الّتى بها يدخل الايمان في القلب وبها يتحقّق حقيقة العدل في كلّ عدل وبها ينفتح
باب القلب
الصفحه ٢٧٢ :
يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ) الدّمع واقع موقع التّميز والتّميز قد يجرّ بمن وقد ينصب ،
أو في الكلام قلب والأصل
الصفحه ٢٧٦ : له مداخلة فلا يبقى للسّاكن
شيء من الاضطراب ، مثل السّكينة القلبيّة النّازلة من الله في قلب المؤمن
الصفحه ٣١١ : بِالْبَيِّناتِ) المعجزات الدّالّات على صدقهم أو احكام النّبوّة المتعلّقة
بالقالب دون القلب فانّها تسمّى بالبيّنات
الصفحه ٣١٤ : هو مصدر ميمىّ والمراد بمحلّ الصّدق منزل لا
يتأتّى فيه الّا الصّدق كالقلب والصّدر المنشرح بالإسلام
الصفحه ٣٤٤ : بالايمان الدّاخل في
القلب وانّ ملكوت الامام السّاكنة في القلب صورة الرّحمة وحقيقتها وقد حقّق
الصفحه ٣٥١ : نعطى كلّ محسن لإحسانه ، والإحسان قد مضى مرارا انّه الايمان الخاصّ وقبول
الأحكام القلبيّة الولويّة
الصفحه ٣٨٢ : ولىّ الأمر في قلب البائع وبها يتحقّق
الابوّة والبنوّة بينهما وهي الايمان الدّاخل في القلب كما سبق