الصفحه ٥٢ : الايمان الخاصّ الولوىّ لانّ العمل ما لم يكن عن
ايمان قلبيّ وميثاق علوىّ لا يصير صالحا ، أو المراد الّذين
الصفحه ٥٤ : الخاصّة
والميثاق الخاصّ وبايعه وعاهده بالبيعة الولويّة الباطنة القلبيّة الخاصّة ولقّنه
احكام القلب وآنسه
الصفحه ٥٥ :
بالخوف ولا خوف النّفس العالمة بالله المسمّى بالخشية بل خوف القلب المسمّى
بالهيبة ، والسّالك في هذه الحالة
الصفحه ٦٣ :
الثّانية ، والعفو وتطهير القلب لصاحب الدّرجة الثّالثة ، والإحسان الى المسيء
للمنتهى في الايمان ، ويمكن جعل
الصفحه ٧٣ : الحضور لدى القلب وقتل من يمنعكم من
الحضور عند صاحب القلب ، بل عليكم بالملاينة والمرافقة والمداراة أو إعطا
الصفحه ٧٧ : النّعمة عليكم (تَشْكُرُونَ) المنعم بصرف النّعمة الّتى هي احكام الإسلام القالبيّة
واحكام الايمان القلبيّة
الصفحه ٨٩ : (وَمِنْهاجاً) طريقا واضحا بحسب القلب ، والشّرعة الطّريقة الى الماء
الّتى يرد عليها جميع الخلق بالسّويّة
الصفحه ٩٦ :
الولويّة وقبول الولاية يفتح له باب القلب ، فاذا انفتح باب القلب فكلّما حصل له
من الأرزاق النّباتيّة والعلوم
الصفحه ١٢٩ : يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) الصّراط المستقيم كما سبق هو طريق الولاية وطريق القلب الى
الله
الصفحه ١٤٣ :
الكلّيّة وقد يعبّر عن العقل الجزوىّ والنّفس الجزويّة أو العقل الجزوىّ والقلب أو
آدم وحوّاء ، كلّ ذلك في
الصفحه ١٥١ : :
«كفر گيرد ملّتى ملّت شود»
ومع عدم ذكر الله
لا بالقول ولا بالقلب ولا بالفكر كلّما فعل وان كان مباحا
الصفحه ١٦٢ : الّتى هي الرّجوع عن طرق النّفس
المعوّجة واتّباع ائمّة الجور الى طريق القلب واتّباع الامام الحقّ
الصفحه ١٦٧ : حاجة لي إليكم ولا تعرّض لي بكم فأنتم وشأنكم (إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) هو صراط القلب وهو الولاية
الصفحه ١٧٢ : بالرّياضات الشّرعيّة
والعبادات القالبيّة والقلبيّة لا يسلّم لآدم (ع) ولا ينقاد له ، وشيطاني أسلم على
يدي
الصفحه ١٧٧ : صورة نازلة من الخليفة في نازل
مراتب قلبه الّذى هو الصّدر ، ثمّ دخل صورة اخرى له ملكوتيّة في مرتبة اخرى