الصفحه ٢٣٦ : والمدارك عن التّوجّه
الى القلب فالكافرون شغلهم الإنفاق مستمرّا (لِيَصُدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) اى سبيل
الصفحه ٢٥٤ : بيت نفسه الخراب
الى بيت قلبه المعمور فهو أيضا ذو وجهين وله الحالان ، وان دخل بيت قلبه فقد دخل
دار
الصفحه ٢٨٥ : الخاصّة
الولويّة وقبول الدّعوة الباطنة وانقياد القلب تحت احكام القلب المأخوذة من صاحب
أحكام القلب وهو
الصفحه ٢٨٦ : ، وقد تطلق باعتبار
الانصراف عن النّفس وطرقها الى طريق القلب والسّلوك اليه والتّقوى بهذا المعنى لا
تحصل
الصفحه ٣٥٨ : باطنها
بحيث ملأ جميع أركانها من شغاف القلب بمعنى باطنها أو وصل من باطن قلبها الى ظاهره
فأحاط به من شغاف
الصفحه ٣٨٣ :
هو ملكوت ولىّ
الأمر ، وابتغاؤه عبارة عن طلب انفتاح باب القلب حتّى يظهر ويتمثّل له ولىّ الأمر
الصفحه ٣٨٩ :
الجهنّام الى تلك الجنان وعن امره التّكوينىّ والتّكليفىّ على السنة الخلفاء
بالخروج ، ولمّا كان القلب صراطا
الصفحه ٤٣٠ : عرج منها الى مقام القلب ، وقوله (وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) لمن اتّصف بصفات الرّوح وبعبارة اخرى
الصفحه ٤٣٢ : على الماء والهواء والدّخول في النّار سالما وقلب الماهيّات ، ومنه
طىّ الزّمان كما ورد في الاخبار انّه
الصفحه ١٦ :
السّنّة الإلهيّة ان يكون توليد المواليد الاختياريّة من القلب ومراتبه وجنوده
الخلقيّة والعلميّة والعيانيّة
الصفحه ٢٢ :
الحقيقيّة الّتى هي اذكاركم القلبيّة وافكاركم المثاليّة الّتى هي مثل مشايخكم ولا
تقربوا قلوبكم وعقولكم الّتى
الصفحه ٣٤ : القلب ورسول العقل ؛ وعلىّ الرّوح ، فمن رجع الى حكومة علىّ
الرّوح الجارية على لسان رسول العقل الثّابتة في
الصفحه ٣٥ : عليهم ويأخذ منهم البيعة الخاصّة الولويّة ، ويفتح لهم بابا الى
الصّراط المستقيم الّذى هو صراط القلب بل
الصفحه ٣٦ : الى باب القلب والحضور عند علىّ (ع) في بيت القلب (ثُباتٍ) جمع الثّبة بضمّ الثّاء بمعنى الجماعة والمعنى
الصفحه ٣٧ : الانسانيّة فيها وليّا ويطلبون الخروج منها الى قرية الصّدر ومدينة القلب ويسألون
الحضور عند امامهم أو مشايخهم