الصفحه ٣٨ : القلب الّتى هي مبدء كثير من
الخيرات كالشّجاعة والسّخاوة والعفّة والجرأة والشّهامة وغيرها وتورث قوّة
الصفحه ٥٣ : بالمحسن العامل بالأعمال
القلبيّة الولويّة المخليّة للنّفس عن الرّذائل والهواجس والوساوس المحليّة لها
الصفحه ٥٧ : بحسب
الظّاهر فليست بمقدورة بحسب ميل القلب (وَلَوْ حَرَصْتُمْ) على العدل بينهنّ ، عن النّبىّ (ص) انّه
الصفحه ٧٤ : الّتى هي من
أركان الإسلام وهو الايمان الدّاخل في القلب وبه الحركة والسّير الى الله وهو
بمنزلة الصّورة
الصفحه ٩٥ : واللّوامة وبدنه كعالم العناصر والمطمئنّة كالسّماوات والقلب
كالإنسان واقع بين السّفلىّ والعلوىّ والرّوح
الصفحه ١٠٤ :
الخاصّة الولويّة ودخول الايمان في قلوبهم ، فانّ به فتح باب القلب ، وبفتحه رفع
الخوف والحزن والإيقان باليوم
الصفحه ١١٢ : التّكليفات القلبيّة صار
مؤمنا بالايمان الخاصّ ومتمسّكا بالطّريق متّقيا بالمعنى الثّالث وسالكا الى الله
وله في
الصفحه ١١٧ : ، فانّ البيعة العامّة لا تجعل البائع متوجّها الى قلبه
ونفسه لعدم اتّصالها بالقلب وما لم يتوجّه الى قلبه
الصفحه ١٢٣ :
وخلفائه ودخل
البيعة في قلبه ما به ينفتح بابه الى الملكوت كان الكفر هو ستر باب القلب وعدم
انفتاحه
الصفحه ١٢٦ : ، والسّرّ في ذلك كما سبق
مرارا انّ معرفة الله وصفاته والايمان به لمّا كان موقوفا على فتح باب القلب وفتحه
الصفحه ١٣١ : بالوفاء بالشّروط الّتى أخذت عليه كما عرفت انّ الإصلاح لا يمكن الّا
بدخول الايمان في القلب وهو مسبّب عن
الصفحه ١٤٨ :
على المسبّب أو
عطف المسبّب على السّبب ، والفؤاد يطلق على القلب اللّحمانىّ وعلى النّفس
الانسانيّة
الصفحه ١٦٦ :
فعلى قراءة فرّقوا
، فالمعنى انّ الّذين فرّقوا دينهم الّذى هو ما وصل إليهم من طريق القلب بالولاية
الصفحه ١٨٣ : : انا ذلك المؤذّن (أَنْ لَعْنَةُ اللهِ
عَلَى الظَّالِمِينَ) ولمّا كان الظّلم الحقيقىّ هو ستر وجهة القلب
الصفحه ٢٠٧ : الاساءة من صدره ، والأحسن في
حقّ من خرج من حدود النّفس وتوجّه الى حدود القلب الصّفح وتطهير القلب من رين