الصفحه ٥٥٨ :
إبراهيم ، عن عروة ، عن عائشة قالت : كنّا نتحدّث أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم لا يموت حتّى يخيّر بين
الصفحه ٦١١ :
إنً النبي كان يلبس
النعالالسبتية................................................ ٤٢٦
أتيت النبيّ
الصفحه ٦٢١ : الله إلى
قيصر ولم يختمه............................................. ٥٠٤
كان لنعل النبي قبالان
الصفحه ٦٣ : (٢) ، وكانت قريش
تجارا (٣) فعرضت على النّبيّ صلىاللهعليهوسلم أن يخرج في مال لها إلى الشّام (٤) ، ومعه غلام
الصفحه ١٤٣ :
ينزّ عليها الفحل؟ قلت : نعم ، فأتيتهما بها ، فاعتقلها أبو بكر ، وأخذ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم الضّرع
الصفحه ١٨٦ : ) : قد اختلف في معنى «ألقى الشيطان» فقال قائلون
: لما تلا النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
هذه السورة ، وذكر
الصفحه ٢٣٨ : ء ، فلمّا رأى النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ما لقيت قال : «كيف قلت ، والله لقد آمنت بي إذ كفر بي
النّاس
الصفحه ٢٥٩ : ، وإذا نظر قبل شماله بكى ، فقال : مرحبا بالنّبيّ
الصّالح ، والابن الصّالح ، قلت : «يا جبريل من هذا»؟ قال
الصفحه ٣٢٩ : ليلى ، عن أبي بكر الصّدّيق قال : خرجت
مع النّبيّ صلىاللهعليهوسلم من مكة ، فانتهينا إلى حيّ من أحيا
الصفحه ٣٣١ : » ، قال : فأشهد أنّك نبيّ ، وأشهد أنّ ما جئت به حقّ ،
وأنّه لا يفعل ما فعلت إلّا نبيّ ، وأنا متّبعك ، قال
الصفحه ٣٣٥ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، لا يزال أحدهم
ينازع صاحبه زمام النّاقة ، فقال : خلّوا سبيل النّاقة ، فإنّما
الصفحه ٣٧٠ : : «اللهمّ اشهد» ، قال : أنشدكم بالله الّذي
أنزل التّوراة على موسى ، هل تعلمون أنّ هذا النّبيّ تنام عيناه ولا
الصفحه ٤٠٨ :
فأسلّم ، وقرأ
البقرة وآل عمران ، فكان يكتب للنّبيّ صلىاللهعليهوسلم فعاد نصرانيّا ، وكان يقول
الصفحه ٤١٢ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
إيّاها فيكون نسيان النّاس كلّهم لها في وقت واحد دليلا على النّسخ ، واستدلّوا
الصفحه ٤٢٢ : لنا عليّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : كان كثير شعر الرأس رجله. إسناده حسن.
وقال عبد الرحمن
بن