الصفحه ٣٤٢ : أجرّهما ، حتى إذا قمت مقام النّبيّ صلىاللهعليهوسلم أرسلت غصنا عن يميني وغصنا عن يساري ، ثم لحقت فقلت
الصفحه ٣٤٤ : ابن فضيل.
وقال شريك ، عن
سماك ، عن أبي ظبيان ، عن ابن عبّاس : جاء أعرابيّ إلى النّبيّ
الصفحه ٣٤٧ : قال : سافرت مع النّبيّ صلىاللهعليهوسلم فرأيت منه أشياء : نزلنا منزلا فقال : «انطلق إلى هاتين
الأشا
الصفحه ٣٥١ : دخل على النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فحدّثه بحديث
الذّئب ، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٣٦٠ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم في مسير فأدلجوا ليلتهم ، حتى إذا كان في وجه الصّبح
عرّسوا (٥) فغلبتهم أعينهم
الصفحه ٣٦٤ : ، أنّ رجلا ضريرا أتى النّبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : ادع الله أن يعافيني ، قال : «فإن شئت أخّرت ذلك
الصفحه ٣٦٧ :
الأزدي عن عمرو بن
أخطب ـ وهو أبو زيد ـ قال : استسقى النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فأتيته بإناء
فيه
الصفحه ٣٨٤ :
، وأخرجه البخاري ٤ / ٢٠٠ في فضائل أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوسلم
، باب مناقب عمر بن الخطاب رضياللهعنه
الصفحه ٣٩٦ : صلىاللهعليهوسلم : «إنّ بين يدي السّاعة ثلاثين كذّابا دجّالا كلّهم يزعم
أنّه نبيّ». رواه مسلم (١) ، واتّفقا عليه من
الصفحه ٣٩٩ :
وقال إبراهيم بن
محمد بن زياد الألهاني ، عن أبيه ، عن عبد الله بن بسر ، أنّ النّبيّ
الصفحه ٤٠٧ :
وقال شعبة :
أخبرني أبو حمزة ، نا زهدم ، أنّه سمع عمران بن حصين قال : قال النّبيّ
الصفحه ٤٢٥ :
من فضّة ضخم ، فيه
من شعر النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فكان إذا أصاب
إنسانا الحمّى ، بعث إليها
الصفحه ٤٢٧ : عبد الله ، شكّ موسى بن إسماعيل فيه ـ عن أبي هلال
، أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم كان ضخم القدمين
الصفحه ٤٣٣ : كتفي النّبيّ صلىاللهعليهوسلم لحمة نابتة (١).
وقال قيس بن حفص
الدّارميّ : ثنا مسلمة بن علقمة ، ثنا
الصفحه ٤٣٦ : النّيسابوريّ : حدّثني إبراهيم بن طهمان ،
عن حميد ، عن أنس قال : لم يكن النّبيّ صلىاللهعليهوسلم بالآدم ، ولا