الصفحه ٣٤٧ : الذامّة لبني اُميّة كما حكى عنه ذلك صاحب البحار ، وخبر البخاري يعينهم ويؤيّد هذا المعنى .
ويقول ابن حجر
الصفحه ٣٥٩ : الإسلام واحتقابه [ واختقابه ـ بحار ] كلّ دم حرام سفك فيها أواريق بعدها .
ومنها ما أنزل الله على
نبيّه
الصفحه ٣٦٦ :
وفي البحار عن كنز الفوائد
للعلّامة الكراجكي روى قريباً من هذا المعنى بطريقين : أحدهما عن ابن عقدة
الصفحه ٣٨١ : ، وفيها عناوين :
منها :
إنّ لولد الزنا علامات أحدها بغضنا أهل البيت . راجع سفينة البحار ، ذيل زنىٰ