الصفحه ٦٦ : المحدّث الخبير والفقيه البصير يعذر إذا قطع بصدوره .
أمّا رواية الكامل فقد اشتملت
على طريقين أو سندين
الصفحه ٧٥ : الاختلاف صار منشأ لمعركة آراء بين الفقهاء إذ كيف يسوغ لمحدّث أمين أن ينسب ذلك إلى الشيخ مع أنّه لا يوجد له
الصفحه ٧٧ :
المقصد الثاني في فقه الحديث وذكر محتملاته وتحقيق ما هو المطلوب من العمل بهذه
الصفحه ٧٨ : عريضة جرت لفهم هذا الخبر ، كما حدثت مشاجرات طويلة بين العلماء العظام والفقهاء الكرام ، ومنشأ الخلاف في
الصفحه ٨١ :
والمعروضة على المشايخ بحيث لا يستطيع أن يساوي كتاب المصباح الذي
هو حرز العلماء وتميمة الفقهاء عند
الصفحه ٨٤ : » وساق الرواية إلى آخر دعاء السجدة .
وبناءاً على اتفاق أفهام هذه
الطائفة من أكابر فقهاء الشيعة رضي الله
الصفحه ٩٤ : السيّد إلّا
الفتوى على الحدس ، نعم بمقتضى الأخبار التي فيها « ومن بلّغ » إن شملت فتوى الفقيه فلا ضير من
الصفحه ١١٤ :
بكثرة الورود في أخبار أهل البيت عليهمالسلام ، ولعلّه يفوت الحصر وقد صرّح به الفقهاء والأُدبا
الصفحه ١٢١ :
العلماء ومعروف عند الفقهاء ، عن الحاجّ محمّد اليزدي وهو معروف
بالوثاقة والأمانة والفضل والصلاح
الصفحه ١٤٤ :
كيومك يا أبا عبد الله » (١) إشارة
إلى ما ذكرناه .
وذكر الفاضل والفقيه المعاصر
في كتاب « خصائص
الصفحه ١٦٣ : الثانية شاهد صدق على هذا المدّعىٰ .
من هذه الجهة ادّعى الشيخ
المحقّق الفقيه محمّد بن إدريس الحلّي
الصفحه ١٨٠ : المحدّثين وأثنى عليه محمّد بن النجّار في تذييل تاريخ بغداد كما نقل السيّد رضياللهعنه ووصفه بالفقه والفضل
الصفحه ٢٣٤ : المعتمدة للسامي الميداني ( وفقه اللغة للثعالبي ) وغيرها ، وهذان التصحيفان وإن لم يكونا في غرابة
القاموس
الصفحه ٢٦٠ : أدّى كلّ واحد منهما لازماً لملزوم مشترك وحقّق معناه ، وغالباً يعمد الأُدباء وهم أبناء بجدة اللغة وفقها
الصفحه ٢٦١ : الكتاب والسنّة والتي هي مرجع للفقهاء ، تفطّن لهذا جيّداً واغتنم الفرصة .
المصيبة : اسم فاعل من أصابه