الصفحه ٢٩٣ : وصلوات الله عليهم ، ويرون وجوب احترامهم وتكريمهم في السرّ والعلانية ، ويرون من سبّ عموم الصحابة كافراً
الصفحه ٣٥٠ :
وعدّه ابن أبي حجلة في ديوان
الصبابة من الخلفاء خليعي العذار وأهل الدعابات .
وذكر داود الأنطاكي
الصفحه ٢٧ : تك تصلح إلّا له
ولم يكن يصلح إلّا لها
المنعقد على أفضليّته الخناصر
، والمعترف
الصفحه ١٩٥ : ذلك في ذخائر العقبى وأُسد الغابة وغيرها من كتب العامّة ، وكان ابن عمّ رسول الله وصهره زوج فاطمة وأبا
الصفحه ١٨٦ : ء فيها ولا خير وإنّي لمنصرف من
ليلتي هذه إلى رجل يقال له سنان بن وائل ممّن أفلت من حرب صفّين ينزل
الصفحه ٢٦٩ : والعلل أنّ ميثم التمّار قال لجبلّة المكّيّة : والله لتقتل هذه الأُمّة ابن بنت نبيّها في المحرّم لعشر
الصفحه ٣١٥ :
وَلَعَنَ اللهُ آلَ زِيادٍ ..
الشرح : يمكن
أن يكون الواو في مطلع الجملة للعطف ، وتكون
الصفحه ٤٠٠ : الله عليها : « بأبي المهموم حتّى مضى .. » إلى آخر ما قالته في نياحتها على الإمام المظلوم (١) ذلك اليوم
الصفحه ٢٧٨ :
وفي موضع آخر يقول : اللهمّ
أدِرِ الحقّ معه حيثما دار . رواه الترمذي في صحيحه (١) .
وقال لعمّار
الصفحه ٢٩٤ :
وفي موضع آخر يقول : اللهمّ
أدِرِ الحقّ معه حيثما دار . رواه الترمذي في صحيحه (١) .
وقال لعمّار
الصفحه ٤١١ : المروي عنهما يستعمل بين الإمامين الباقر والصادق عليهماالسلام ـ أنّ الله تبارك وتعالى خلق آدم من الطين
الصفحه ٢٦٥ : آخر من هذه الأخبار إن شاء الله في فقرة أُخرى التي لها ارتباط بعموم مصيبته عليهالسلام مع مراعاة
الصفحه ٣٣٠ : عليهالسلام بحضرة المهاجرين والأنصار .
واستخلف في الشام بعد هلاك
يزيد لعنه الله تسعة أشهر ، وفي سنة ستّ
الصفحه ٣٦٨ : ومعاوية لعنه الله خاله ، ولم يتفق معه قطّ .
والجواب على هذا الاعتراض
يمكن تحقيقه في وجوه :
الوجه
الصفحه ١٦٠ :
تنبيه :
في أخبار الشيعة أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله سمّاهم بهذه الأسماء بأمر الله