الصفحه ١٣٢ : السامعون صارت سبباً في راحة الخاطر وسكون البال وأمان الفؤاد على أنّ من قال « حيّاك الله » له أن يعتذر
إذا
الصفحه ١٩٣ :
والآخرين ، لأنّ كلّ أحد وفي أيّ مقام أو رتبة كان وكلّ موجود على
ظهر الأرض في أيّ درجة كان ، كلّ
الصفحه ٣٧٤ : فهم متّهمون بخبث الولادة بل على التحقيق كانوا لغير رشدة كما سوف اُشير إليه في محلّه إن شاء الله
الصفحه ٣٩١ : شديداً فأثخنته الجراحة فأخذه أبو عمرة أسيراً وبعث به إلى المختار فضرب عنقه وأغلى له دهناً في قدر وقذفه
الصفحه ٤٠٤ : .
لي أهل عصر كأنّ الله صوّرهم
من طينة الجهل فيها ماء إنكار
فالمستجير بهم إذ
الصفحه ٤٠٦ :
غالباً ، ويكتفي بذكر مورد الاستعمال والأكثر أنّه ينقل عبارة خاله
إبراهيم الفارابي في ديوان الأدب
الصفحه ٣٢١ : الأدب والتاريخ .
وابن زياد لعنهما الله هو
الذي قتل شيعة أمير المؤمنين في البصرة والكوفة
الصفحه ٩٩ : اللهَ الَّذِي
أَكْرَمَنِي بِمَعْرِفَتِكُمْ وَمَعْرِفَةِ أَوْلِيَائِكُمْ ، وَرَزَقَنِي الْبَراءَةَ مِنْ
الصفحه ٢٢٦ : ء البريئة التي أُريقت في زمن معاوية ويزيد .
وعلى هذا تقرير « وابن ثاره »
يوجّه . وهناك وجوه واعتبارات يمكن
الصفحه ٣٨٠ : باللعن بعد ذكر آل زياد وبني اُميّة وهو يشمله ـ كما مرّ في التحقيق السابق ـ لخصوصيّة له في قتل سيّد الشهدا
الصفحه ٣٨٥ : سعد بن أبي وقّاص ،
فقال : يا أمير المؤمنين ، أخبرني كم في رأسي ولحيتي من شعرة .
فقال له : أما والله
الصفحه ٣٨٦ : أبي عمرة بأمرٍ من المختار ، وأقبلوا
_________________
(١) ترجم
له ابن حجر في الإصابة وقال : اسمه
الصفحه ١١٥ :
العمل وروحانيّة العبادة منوطة بحضور القلب والإقبال على الله
واجتماع الحواس وتوجّه السرّ والعلن في
الصفحه ١٣١ : « عليك » يفيد الشمول والإحاطة كما في « رحمة الله عليه » و « رضوان الله عليه » وأمثالهما . ويظهر من كلام
الصفحه ١٣٨ :
ذكرناها فإنّه يكذب حينئذٍ في أوّل كلمة يقولها ويغدر ، وهذا المعنى لا يتحقّق للعبد إلّا بتوفيق من الله