الصفحه ٣٥٩ :
ومنها إطراد رسول الله صلىاللهعليهوآله الحكم بن أبي العاص لمحاكاته إيّاه في
الصفحه ٢٥٣ : ليتمحّض في وجوده لوجه الله وينظر بنور الولاية .
ومن أراد إبلاغ سلام الله لا
بدّ من نظره إلى ذاته على
الصفحه ٤٥ : أُمَّةً دَفَعَتْكُمْ
عَنْ مَقامِكُمْ وَأَزالَتْكُمْ عَنْ مَراتِبِكُمُ الَّتِي رَتَّبَكُمُ اللهُ فِيها
الصفحه ١٨٨ : وأنّ محمّد رسول الله وأنّك أمير المؤمنين وسيّد الوصيّين وحجّة الله في أرضه ؛ من عرفك سعد ونجى ومن خالفك
الصفحه ١٠٤ : وَعَلَيْكَ السَّلامُ
وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ ، أَحْسَنَ اللهُ لَكَ الْعَزاءَ فِي وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ
الصفحه ٢٦٣ : وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام قد شاهدهم الناس مع رسول الله صلىاللهعليهوآله في أحوال في آن يتوالى
الصفحه ٣٧٣ : بني اُميّة خصوص أولئك الذين أعانوا في غصب الخلافة وإطفاء نور الله وجحد كلمة الولاية ، وشاركوا في
الصفحه ١٢٤ : أن يقول الزائر : السلام
عليك يا أبا عبد الله وابن رسول الله وابن أمير المؤمنين كما جاء في القرآن
الصفحه ٣٩٨ : ] .
أمّا
الثاني : سويد بن غفلة قال : دخلت على عليّ بن أبي طالب ... ويحك يا فضّة ، ألا
تتقين الله في هذا
الصفحه ١٠٩ : ثبّت قلبي على دينك » (٢) .
ومنها الخبر المروي في الخصال
عن إسماعيل بن الفضل قال : سألت أبا عبد الله
الصفحه ٥٧ :
وَأَزالَتْكُمْ عَنْ مَراتِبِكُمُ الَّتِي رَتَّبَكُمُ اللهُ فِيها ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكُمْ ، وَلَعَنَ
الصفحه ٣٦٠ : عدده من أخيار المسلمين الذابّين عن دين الله والناصرين لحقّه .
مجاهداً في عداوة الله ،
مجتهداً في أن
الصفحه ١٠٢ :
أَذِيَّتِكُمْ وَجارَتْ ذٰلِكَ فِي دِيارِكُمْ وَأَشْياعِكُمْ ، بَرِئْتُ إِلَى اللهِ عَزَّوَجَلَّ وَإِلَيْكُمْ يَا
الصفحه ١٧٨ :
يوصل السند بابن عبّاس قال : لمّا خلق الله تعالى آدم ونفخ فيه من
روحه عطس فألهمه الله ( الحمد لله
الصفحه ٢٢٧ : تبغضه ولا طالب له بثأره (١) .
وفي
هذا استعمل الثار في مطلق الدم فإنّه بعد لم يهرق حتّى يقال الدم