الصفحه ٣٦٥ : الكتاب مذكور في رجال النجاشي باسم ( كتاب بدع الثلاثة ) كما أورد ذلك المحقّق النحرير الشيخ أسد الله
الصفحه ٤١٠ : كلّ داء ، وأمناً من
كلّ خوف (٣) .
ورواه الشيخ في التهذيب (٤) .
ورواه ابن الشيخ المفيد
الثاني في
الصفحه ٤١٤ :
للاستعمال لكان لا يخلو من قوّة ، ومن هذه الجهة كانت فتوى الشيخ قدسسره في الجواهر موافقاً للمحقّق الأردبيلي
الصفحه ٣٣ : الشيخ قدسسره ثمّ نعمد إلى ذكر مواضع الفرق والاختلاف
بين الروايتين بإشارات وافية .
ولي طرق كثيرة لهذا
الصفحه ٣٤ : والعبادة « الشيخ محمّد حسين بن هاشم الكاظمي » أصلاً ، والغروي مسكناً ومزاراً ، روّح الله رمسه ، وقدّس نفسه
الصفحه ٦٨ : مختار الشيخ ، والشيخ موافق على توثيق يونس ، وأمّا تضعيفه في الفهرست فإنّه اتّباع وترديد لما قال ابن
الصفحه ١٥٨ : أولاده كما هي دعوانا ، وقد ورد هذا الخبر في كثير
من الكتب بألفاظ مختلفة مثل إسعاف الراغبين للشيخ محمّد
الصفحه ١٦٣ : الثانية شاهد صدق على هذا المدّعىٰ .
من هذه الجهة ادّعى الشيخ
المحقّق الفقيه محمّد بن إدريس الحلّي
الصفحه ٢١٣ : ء في رسالة الشيخ محمّد الصبّان أنّ الأقرب عند الكثير تفضيل مريم على نساء العالمين ثمّ خديجة ثمّ فاطمة
الصفحه ٢٣٤ : الطوسي حيث خلط بين ترجمة الشيخ الطوسي والشيخ الطبرسي ، واخترع لنا مركّباً غريباً من هذا الخلط .
وهذا
الصفحه ٢٥٠ : (٣) .
وفي مصباح الشيخ الطوسي رحمهالله عن الصادق عليهالسلام : تجلّت الهيجاء عن آل رسول
الصفحه ٣٧٠ :
الملك منهم وهذا الأمر ينافي التشيّع بل تقتضيه الفطرة الأمويّة
الخبيثة .
وأخطاء الشيخ الحرّ من
الصفحه ٣٨٥ : : كيف وأنت إذا قمت مقاماً تخيّر فيه بين الجنّة والنار فتختار النار (٣) .
وفي أمالي الشيخ الصدوق رواية
الصفحه ٤١٢ : ولا فرق بينهم عليهمالسلام .
وفي كشكول الشيخ البهائي نضّر
الله وجهه ، أنّ هذا الحديث نقله جدّه الشيخ
الصفحه ٤١٥ :
قولويه في كامل الزيارة عن الحسن بن عليّ بن المغيرة أنّه روى عن
بعض أصحابنا ، وفي أمالي ابن الشيخ