الصفحه ٤٢ :
بعد الأئمّة ، شيخنا الأقدم وإمامنا الأعظم «
أبي جعفر محمّد بن الحسن الطوسي » قدّس الله سرّه
الصفحه ٩٩ : مَا
يُعْطِي مُصاباً بِمُصِيبَة ، مُصِيبَةً مَا أَعْظَمَ رَزِيَّتَها فِي الْإِسْلامِ وَفِي جَمِيعِ
الصفحه ١٢٠ : أعظم المنافع الكريمة والفوائد العظيمة لهذه الزيارة والرؤيا كما يلي بيانها :
نقل الثقة الأمين والصالح
الصفحه ١٤١ : لأنّه أُنشد بين يدي أعظم العلماء في لغة العرب وأُستاد مهرة الشعر والأدب و « عبد القاهر الجرجاني » الذي
الصفحه ١٤٣ : التي ظهرت على حياته ، وأعظمها جميعاً الصبر الذي يحتوي في الحقيقة على جميع المكارم والفضائل وصار باعثاً
الصفحه ١٥٥ : كتابه من أعظم الكتب الستّة الصحاح (١) .
ورأيته في غير هذين الكتابين
في كتب كثيرة من كتب هذه الطائفة
الصفحه ١٨١ :
الأُستاذ الأعظم البهبهاني قدسسره في التعليقة : محمّد بن جرير بن غلاب ، وهذا
الاختلاف في الجدّ
الصفحه ١٩٢ : يجعلوا الشريعة السمحة السهلة بمنزلة ثالوث النصارى لا يفهمه حتّى
حبرهم الأعظم ، نحن في غنىً عن قول والد
الصفحه ٢٣٥ : الإنسان روحاً وسمّي الملائكة المطهّرون أرواحاً ، وجبرئيل روح القدس ، وسمّي الملك الأعظم في الآية الكريمة
الصفحه ٣٢٩ : ومن معهما من اهلهما فخالف بذلك صريح أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله فكانت هذه من أعظم مطاعنه .
فصعب
الصفحه ٣٥٧ : عانده وكذّبه
وحاربه من عشيرته العدد الكثير والسواد الأعظم ، يتلقّونه بالضرر والتثريب ، ويقصدونه بالأذى
الصفحه ٣٦١ : أغلظ ما انتهك وأعظم ما اخترم سفكه دم الحسين بن عليّ عليهماالسلام مع موقعه من رسول الله ومكانه ومنزلته
الصفحه ٣٧٨ : أعمالاً حسنة من قبيل رفع السبّ وردّ فدك ونحن نشكر له عمله هذا نظير مدح السيّد الأجل الأعظم
الصفحه ١٠٣ : الْحُسَيْنَ بْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَحارَبَتْهُ
وَقَتَلَتْ أَصْحابَهُ وَأَنْصارَهُ وَأَعْوَانَهُ وَأَوْلِيَا
الصفحه ١٧٣ : ط نمونه قم ، تحقيق الأنصاري ، اولى ١٤١٣ . ( المترجم )
(٢) ينابيع
المودّة : ٢٤٨ ط اسلامبول ، المناقب