الصفحه ٣٧٩ : لعن بني اُميّة بعد كلّ فريضة كما روى ذلك شيخ الطائفة في التهذيب بسنده عن أبي جعفر باقر علوم النبيّين
الصفحه ٣٨٠ : (١)
وقال جماعة : المراد من
العجوز ذات البعول مرجانة ، وظاهر العبارة المرويّة في رجال الشيخ الكشّي في ترجمة
الصفحه ٣٩٠ : كما ورد في الكامل (٤) .
أن إنّه قُتل بيد أبي عمرة في
قرية قريبة من الكوفة كما جاء ذلك في رسالة الشيخ
الصفحه ٣٩١ :
وعن أبي الحسن عليّ بن سيف
المدائني المؤرّخ المعروف ، وفي أمالي ( ابن ) الشيخ رضي الله عنهما أنّ
الصفحه ٣٩٨ : الشيخ ؟ ألا تتخلون له طعاماً ممّا أرى فيه من النخالة ؟ فقالت : لقد تقدّم إلينا
أن لا ينخل له طعام ، قال
الصفحه ٤٠٧ : الخاصّ والمزيّة المخصوصة بجنابه عليهالسلام .
وروى الشيخ الأجلّ الأقدم
عروة الإسلام رئيس المحدّثين
الصفحه ٤١٨ : (١) .
ونقل الشيخ الثقة الأمين أحمد
بن عليّ بن أبي طالب الطبرسي قدسسره عن الحميري في كتاب الاحتجاج وهو على
الصفحه ٤٢٣ : الأخبار المتواترة عن العترة الطاهرة والمأثورة ، نحن نذكر خبراً أو خبرين منها
:
روى الشيخ المعظّم ابن
الصفحه ٤٢٩ : روضة من رياض الجنّة (٢) .
ورواه الشيخ في التهذيب .
_________________
(١) لسان
العرب ، مادة حير
الصفحه ٤٣٠ : .. (٣) .
والصدوق رحمهالله عبّر بنفس الرواية وقال : حريم قبر الحسين خمسة فراسخ من أربعة جوانبه (٤) .
وساق الشيخ
الصفحه ٤٣٣ :
وأشار شيخ الطائفة قدّس الله
ضريحه في التهذيب والمصباح (١) إلى هذا الوجه ، ويمكن أن يراد من لفظ
الصفحه ٤٣٤ : ، ويستشمّ هذا المعنى من عبارة القاموس حيث قال : الحائر موضع قبر الحسين ، ومثله الخبر الذي رواه الشيخ قدسسره