الصفحه ٢٤٠ : يكون الرحل
والفناء معناه القبر والحائر . فقد قال الشيخ المفيد : فأمّا أصحاب الحسين رحمة الله عليهم
الصفحه ٢٤١ : الشيخ المفيد قدسسره في كتاب الإرشاد ، وابن الأثير في الكامل (٣) ، والدياربكري في الخميس ، والقرماني في
الصفحه ٢٤٢ : والشيخ محمّد الصبّان في التذكرة والإسعاف أنّهم مائة وخمس وأربعون ؛ الفرسان منهم خمس وأربعون ، والرجال
الصفحه ٢٥٢ : في تصحيف
خمسة وتسعين يوماً بعد وفاة النبيّ الذي يوافق الثالث من جمادى الثانية ، والموافق لرواية الشيخ
الصفحه ٢٥٤ : الزمان الطويل ، كما احتمل ذلك الشيخ الطريحي (١) . وبناءاً على هذا يكون معنى العبارة كما يلي : من حين
الصفحه ٢٦٢ : الخبر .
أ ـ الشيخ
الأجل الأقدم الأوثق أبو القاسم جعفر بن قولويه القمّي رضي الله عنه وأرضاه روى في كامل
الصفحه ٢٧٩ :
يوم يدعوا كلّهم بالغين (١)
وها هنا لطيفة منقولة من رجال
الشيخ
الصفحه ٢٩٥ :
يوم يدعوا كلّهم بالغين (١)
وهاهنا لطيفة منقولة من رجال
الشيخ
الصفحه ٣٣٥ : أهل السنّة من روى له الشيخان فقد جاز القنطرة ، ومن هذه الجهة استدلّ ابن الأثير على عدالة مروان برواية
الصفحه ٣٤٧ :
_________________
(١) بل
قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه [ نفسه : ٤٨٠ ] . ( المترجم
)
(٢) نهج
الحقّ
الصفحه ٣٤٨ :
بشرط الشيخين : كان أبغض الأحياء أو الناس إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله بنو اُميّة
الصفحه ٣٥٤ : « الإصابة » وغيره ، قال شيخ الإسلام ابن حجر في شرح البخاري : كلام القاضي عياض أحسن ما قيل في الحديث وأرجحه
الصفحه ٣٦٩ : عبشمي كما ذكر ذلك في اُسد الغابة وغيرها .
ولا وجه لذكر الأبيوردي في
الشيعة وإن ذكر ذلك الشيخ الحرّ
الصفحه ٣٧٢ : مذكورة في الوفيات ، والشيخ الحرّ العاملي أخذ شرح أحواله من الكتاب نفسه ولكنّه غفل عن مضمون هذا الشعر
الصفحه ٣٧٦ :
)
(٣) أدع
شيخي الجليل على رأيه في جواز لعن الرجل وأسأله عن الخلافة هل كان باستطاعته أن
يردّها إلى أهل البيت