الصفحه ١١٣ : له وجه .
والظاهر بل المتيقّن من
النسخة التي يملكها السيّد فيها نقص عبارة وإن قوبلت بخطّ الشيخ لأنّ
الصفحه ١٣٠ : ، ومن ذلك الدلو إذا سلم من الآفات قيل له « سلم »
شريطة أن يكون له مقبض ، وهذا المعنى جارٍ في
الصفحه ١٥٨ :
وروى غير الطبراني من عدّة
طرق وفي بعضها زيادة : إذا كان يوم القيامة يُدعى الناس بأسماء أُمّهاتهم
الصفحه ١٧٣ : والإقرار لأنّ اشتقاقها جميعاً من متعدّي .
واعتبر المحقّق النراقي رحمهالله في معراج السعادة أقسام الإيمان
الصفحه ٢٠٢ :
شاني الرسول واللعين الأخزرا
إنّي إذا الموت دنى وحضرا ..
إلى آخر
الصفحه ٢١٠ :
الشيعة من النار ، ومنع ذرّيّتها ، وبمعنى قطع طمع من يطمع بوراثة
النبي وخلافته . أمّا إذا حملنا
الصفحه ٢٢٣ : نَارٌ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ يَهْدِي اللَّـهُ
لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ) (٤) لا
سيّما إذا اُخذ تفسير الآية من
الصفحه ٢٥٤ : .. » .
١ ـ الأبد
معناه الدهر .. لأنّ الإنسان مخلوق للبقاء وحقيقته دهريّة ، والأبد عمر الدهر
ومدّته ، وحينئذٍ يريد
الصفحه ٢٥٧ : : ( حَتَّىٰ
إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ ) (٢) .
وقال جرير في شعره
الصفحه ٢٧٩ : .. (٢) .
قال : فقال أبان له : يا أبا
البلاد ، أتدري من الشيعة ؟ الشيعة الذين إذا اختلف الناس
الصفحه ٢٨٠ :
عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله أخذوا بقول عليّ عليهالسلام وإذا اختلف الناس عن عليّ أخذوا بقول
الصفحه ٢٨٥ :
المخالفين
لأنّه منصب الهيّ وكمال نفسانيّ ودرجة وهيبة .
وما قيل من أنّ الولاية
بمنزلة الحليلة
الصفحه ٢٩٥ : .. (٢) .
قال : فقال أبان له : يا أبا
البلاد ، أتدري من الشيعة ؟ الشيعة الذين إذا اختلف الناس
الصفحه ٢٩٦ :
عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله أخذوا بقول عليّ عليهالسلام وإذا اختلف الناس عن عليّ أخذوا بقول
الصفحه ٣٠١ :
المخالفين
لأنّه منصب الهيّ وكمال نفسانيّ ودرجة وهيبة .
وما قيل من أنّ الولاية
بمنزلة الحليلة