الصفحه ٨٦ : المصباح : « إذا أنت صلّيت الركعتين فقل .. » أنّه بحكم تأخّر الجزاء عن الشرط تكون قرائة الدعاء بعد الصلاة
الصفحه ٩١ : ء ولكنّ الذيل في موضعين يدلّ على عمومه كما أنّ أخذ الندبة والنياحة في هذا العمل خلاف لظاهر الحديث ، لأنّ
الصفحه ١٢٤ : ء بخطابه بكنيته أبا عبد الله ثمّ خاطبه
يا بن رسول الله وأمير المؤمنين عليهماالسلام و ... لأنّ العبارة هنا
الصفحه ١٩١ : .. (١) .
وأحاديث من هذا النوع في كتاب
اليقين وغيره من طرق أهل السنّة كثيرة . وإذا تأمّلت هذه الأخبار التي اتفق
الصفحه ٢٣١ :
فائدة استطراديّة :
في مجمع البحرين في مادّة ثار
يقول : إنّ في الحديث : « إذا خرج القائم
الصفحه ٣٦٧ : ء مستحقّو اللعن .
لأنّ المتكلّم لم يأخذ وصفاً
في عنوان الحكم لينسحب على العامّ ويتعنون به فلا يوجد في عموم
الصفحه ٣٩٨ : (١) ،
_________________
(١) الغرض
من ذلك تجليل وتعظيم المخاطب ليس إلّا لأنّ في كثير من الموارد لا توجد شرائط
الفداء وبيان هذا المطلب
الصفحه ١٠ : تحقيقه وتصحيحه والتعليق عليه ، ورأيته لازماً لي واجباً عليّ لأنّه واحد من الآثار العلميّة والأدبيّة
الصفحه ٢٣ :
وإذا تمّ جمعها قلت أرّخ
يالشرح مجد شفاء الصدور
وكتب مصنّفه العبد الآثم أبو
الصفحه ٣٠ : بـ :
« شفاء الصدور في شرح زيارة العاشور »
والآن إذا وقع هذا العمل موقع
القبول عند الكبار والعظماء بلغت
الصفحه ٣١ :
وإذا لم يسعف الحظّ فلم يقع
موقع القبول ، ولم ينل المأمول فمردّ ذلك إلى قصور الباع وهبوط نجم هذا
الصفحه ٧٧ :
لأنّ ذكر الباطل إذا أخذ
طريقه إلى القلب قبل غيره ربّما تمكّن منه ، وكان البرهان المتأخّر عنه غير قادر
الصفحه ٨٩ : بعد مراجعة ما
ذكرناه يلمّ بفساد هذا الاحتمال فمن الواضح أنّه لا وجه للإشارة بخصوص السلام وما بعده وإذا
الصفحه ٩٧ :
السادسة كما أشرنا إليه في السابق يكون خيراً له لا سيّما إذا أدّى
هذه الزيارة عند ضريح أمير
الصفحه ١١٢ :
القصور على الواجب أو المستحب إذا كان ذلك جارياً فيه كما ذكرنا
جانباً منه مقرباً في محلّه