الصفحه ٢٢١ : ء ؟
وممّا لا شكّ فيه أنّ فاطمة
أحبّ إلى رسول الله من مريم ومأة مثل مريم ، وإذا أمعنت النظر في فضائلها وعلمت
الصفحه ٢٣٣ : ء بأجمعهم هذه اللفظة في مادة ( خيف ) بخاء معجمة وياء مثنّاة تحتانيّة آخر الحروف الهجائيّة ، وقالوا : إذا كان
الصفحه ٨٢ : وداع أمير المؤمنين عليهالسلام فهو مقطوع بفساده لأنّ إطلاق عبارة الزيارة
وإرادة العمل المركّب من الصلاة
الصفحه ٩٠ : الصريحة وأماراتها الظاهرة ؛ لأنّ من الواضح أنّ أحداً قبل الكفعمي لم يعدل عن ظاهر الخبر كما أقرّ بشهادة ذلك
الصفحه ١١٤ : ء فلا تنافيه رواية علقمة ، وكذلك لا تنافيه عبارة متن الزيارة ؛ لأنّ
الإشارة عن يوم عاشوراء وإن لم يجز
الصفحه ١١٦ : المكلّف وهو من المرجّحات الخارجيّة ويحتمل أيضاً ترك الشرط والإتيان بالأجزاء ؛ لأنّ ترك الوصف أولى من ترك
الصفحه ١٣٢ : السامعون صارت سبباً في راحة الخاطر وسكون البال وأمان الفؤاد على أنّ من قال « حيّاك الله » له أن يعتذر
إذا
الصفحه ٣٠٥ :
لأنّ يوم السقيفة حدث في يوم
الاثنين ، وقد أجاد الشاعر المفلّق الحاج هاشم الكعبي حيث قال
الصفحه ٣٤٣ : أهل البيت وموالاتنا ، يسأل الله عنه بعد التوحيد والنبوّة لأنّ العبد إذا وفى بذلك أدّاه
إلى نعيم الجنّة
الصفحه ٣٧٧ :
لعنه أوضح الواضحات وأوجب الواجبات لأنّه لا ذنب أعظم من ذنب غصب الخلافة وادّعاء الإمامة وقد فعلهما
الصفحه ٣٨٥ : المنافق .
وحكي عن تقريب ابن حجر قيل
إنّه من الصحابة وهذا خطأ لأنّ يحيى بن معين جزم بولادته يوم وفاة عمر
الصفحه ٣٩٧ : المعنى هكذا : إذا داهمك بلاء أو آفة يجعل الله روح أبي واُمّي فداء ووقاءاً لك ، ويقع بهما البلاء دونك
الصفحه ٤٠٢ : معتقدك » أي اعتقادك .
وهنا غفل الشارح غفلة شديدة
لأنّ منتقل نفسه اسم مكان ولا حاجة به إلى المضاف بل إذا
الصفحه ٦٣ : القدح من ابن الغضائري ؛
لأنّ الغالب على كتاب الخلاصة للعلّامة أنّه تابع في الجرح والتعديل إلى الأُصول
الصفحه ٨٠ : فقد دعوت . لأنّ صريح هذه الرواية قاضٍ بأنّك إذا صلّيت الصلاة بعد الإيماء وقلت هذا الكلام أثنائه فإنّك