الصفحه ٦٦ : كان حديث بهذه المثابة صحيحاً بالاتفاق لأنّ سنده طريق الشيخ إلى سيف وهو معلوم الصحّة ، وجلالة قدر صفوان
الصفحه ٤١٢ : عموم الحكم
الشامل لجميع الأئمّة ؛ لأنّ الحكم إذا سرى إلى الإمام الباقر فإنّ القطع بسريانه ممكن حينئذٍ
الصفحه ١٥٠ : التسنّن ومن أماثل القوم وأساطينهم ، ولهم مراتبهم العلميّة المعترف بها ، فقد نصّوا عليها في تآليفهم ، ولو
الصفحه ١٩٢ : ولايته وينبوع سعادته وهدايته . فرائد السمطين ١ : ٤٢٨ ط بيروت .
( هامش الأصل )
أقول :
يريد القوم أن
الصفحه ٢٠١ :
الورقاء :
يا قوم للحظة العظمى التي حدثت
حرب الوصي وما للحرب من آسي
ويقول
الصفحه ٣٠٦ : اُنبّئكم بمن يضاهيهم
من يهود هذه الاُمّة ؟ قالوا : بلى يا رسول الله . قال : قومٌ من اُمّتي ينتحلون
بأنّهم
الصفحه ٣١٥ : الكامن وشوقه الساكن فيفقد السيطرة على نفسه وهو يستعرض جرائم القوم ومنكراتهم فيظهر البرائة منهم دونما
الصفحه ٣١٦ : قومه فأعطاه جيشاً من الأساورة فلمّا صاروا بكاظمة ونظروا إلى وحشة بلاد العرب ، فقالوا : أين نمضي مع هذا
الصفحه ٣٣٥ : تؤخذ أحكام الدين ، وقد روى له البخاري ومسلم في كتابيهما وهما عند القوم أصحّ الكتب بعد القرآن .
وفي
الصفحه ٣٤٥ : سنة وأربعة أشهر يكون ذلك ألف شهر سواء .
( ثمّ يقول : ) وقد ذكر قوم
أنّ تأويل قوله عزّ وجلّ
الصفحه ٣٥٢ :
حسين وأتيت بتربته وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلّا
خالف الله بين
الصفحه ٣٨٤ : قد علموا
عن مستقيم صراط الله صدّادا
قوم تداعوا زنيماً ثمّ سادهم
الصفحه ٤٠٣ : .
وعند التأمّل يدرك الإنسان
رغبة القوم في العلم والأدب حيث تحمّلوا المشاق من أجل إعراب جملة واحدة وكان
الصفحه ٢٢٤ : المعنى ، والأصحّ ما
ذكرناه في الاستعمال لأنّ القاموس لا يوثق به ولا يعتمد عليه في مثل هذه الأُمور . وعلى
الصفحه ١٠٧ : علقمة وذيل خبر صفوان يوجد فقرتان تدلّان على عموم العمل ، أمّا ذيل خبر علقمة ففيه : إذا كنت تستطيع زيارة