الصفحه ٣٥ : ، خفيفة
على الجنان ، وقد تكلّف فيها السجع الذي زادها ثقلاً .
(٢) في
الحديث : « كلّ شيء من أشياء الدنيا
الصفحه ٤١ :
الله مقامه ، وزاد في الخلد إكرامه .
٢٤ ـ عن
الشيخ الإمام ، غرّة فضلاء الأنام ، شمس علماء الإسلام
الصفحه ٧١ : في زاد المعاد :
أمّا زيارته عليهالسلام المشهورة فقد رواها الشيخ الطوسي وابن قولويه وغيرهما عن سيف
الصفحه ١٢٠ :
يوحى إلى النبيّ فيعبّر عنه حيث يشاء كيف يشاء (١) ، انتهى المقصود من كلامه ، زاد الله في علوّ
الصفحه ٦٥ : شهرآشوب إنّه يكون ثقة من ثمّ يعتبر الخبر بين الحسن والصحيح لهذا السبب ، إذا لم نأخذ بظاهر الشهادة كما هو
الصفحه ١٤٨ : النصارى ـ أنّ محمّداً نبيّ مرسل ولقد جاءكم بالكلام الحقّ في أمر صاحبكم ، والله ما باهل قوم نبيّاً قطّ فعاش
الصفحه ١٨٥ : فدنوت منكم وقلت : أذهب وأنظر هؤلاء القوم ومن هم ؛ فإن كان لي بهم مقدرة يكون لي فريسة .
فقال أمير
الصفحه ١٨٩ : ومعدن الوحي والتنزيل وتمسّكوا بمذهب أبي حنيفة وصاحبه .
ومن الراجح أن نشير إلى أنّ
القوم من أجل تصحيح
الصفحه ١٤٠ : بعبدالله .. وأقول أنا : إذا قصد النافي عدم صحّة العبارة ( اي قول القائل يكنى بعبد الله ) فلا وجه له لأنّ با
الصفحه ٨١ : واضحة على عبارة المصباح إنّ الجزاء فيها داخل ضمن العبارة « فإنّك إذا قلت » ولفظ « فقل » وأن أوهم قبل
الصفحه ١٢٩ :
وخلاصة معنى الآية كما يلي : إذا
حيّاكم أحد بتحيّة الإسلام وأظهر الإسلام بقوله « سلام عليكم » فلا
الصفحه ٤ : الذي تفرّد به المؤلّف وهو ممّا ينشده المترجم ، فقد كنت ـ وأنا اُترجمه ـ كانّي اُعيد كتابته لأنّه يكتب
الصفحه ٨٧ : ، والأولى حمله علىٰ غفلة الناسخ وخطأه .
ومن ثمّ لا يوثق بصدور هذا
الكلام عن الإمام عليهالسلام وإذا تلاشت
الصفحه ٤٣٤ :
مع ما لحرمه من الضيق إذا اعتبر خصوص القبّة والمشهد ، وقد سمعت
تحديده إلى خمسة فراسخ كما مرّت عليك
الصفحه ١٣٦ : جميع التحايا وتضمحلّ لأنّه لا أثر يبقى للمخلوق عندما يتجلّى الخالق ، ولا يتحقّق له وجود .
يكى