الصفحه ٢٧٩ : أبو البلاد : عضّ
بظر أُمّه ، رجل من الشيعة في أقصى الأرض وأدناه يموت أبان لا تدخل مصيبته عليه
الصفحه ٢٩٥ : أبو البلاد : عضّ
بظر أُمّه ، رجل من الشيعة في أقصى الأرض وأدناه يموت أبان لا تدخل مصيبته عليه
الصفحه ٢٠ : .
٢ ـ أحسن الوديعة ، تأليف
السيّد محمّد مهدي الكاظمي ، طبع الكاظميّة .
٣ ـ أعيان الشيعة ، تأليف
العلّامة
الصفحه ٣٦ :
الشريعة ومناهج أحكامها ، ومحرّر مستند الشيعة وعوايد أيّامها «
الحاج ملّا أحمد النراقي » أحلّه
الصفحه ٢١٠ :
الشيعة من النار ، ومنع ذرّيّتها ، وبمعنى قطع طمع من يطمع بوراثة
النبي وخلافته . أمّا إذا حملنا
الصفحه ٢١٣ : هذا اللقب الشريف ثابت لها بل صار ذلك من ضروريّات مذهب الشيعة واعترف بثبوت هذا اللقب لها كثير من علما
الصفحه ٢١٨ : الجليل المعاصر الهندي عن الوافي بالوفيات للصلاح الصفدي أنّه قال : محمّد بن علي بن شهرآشوب أحد شيوخ الشيعة
الصفحه ٢٢٢ : علماء القرن التاسع من علماء
الشيعة كان عالماً ناسكاً زاهداً ورعاً أديباً شاعراً ، توفّي سنة ٨٤٠ ودفن في
الصفحه ٣١٣ : القرص كما هو مذهب أهل السنّة ، وقال بهذا شرذمة من علماء الشيعة نظراً إلى الأخبار المحمولة على التقيّة أو
الصفحه ٣٣ : أحبّها إليّ وأعزّها عَلَيّ ، وبهذا الطريق عينه نروي جميع الروايات الشيعيّة المذكورة في هذا الكتاب ، بل
الصفحه ٣٤ :
محدّثها العليم ، رئيس الشيعة في عصره إلى يومنا هذا غير مدافع ، والمنتهى إليه رئاسة الإماميّة علماً وعملاً
الصفحه ٣٥ : ، برهان الإسلام والمسلمين ، قيّم الشيعة ، عظيم ( زعيم ) الإماميّة ، أُستاذ الأُمم ، شيخ العرب والعجم
الصفحه ٦٢ :
دليل على كونه إماميّاً ـ كما حقّقنا ذلك في موضعه ـ لأنّه كتب كتابه أصلاً لإحصاء مؤلّفي الشيعة وقد التزم
الصفحه ٧٠ : ريب في
اعتبار سند الرواية ، وكان عمل الشيعة على تطاول الزمان وتمادي العصور والدهور على هذه الرواية حيث
الصفحه ٨٤ : » وساق الرواية إلى آخر دعاء السجدة .
وبناءاً على اتفاق أفهام هذه
الطائفة من أكابر فقهاء الشيعة رضي الله