الصفحه ٣٤٤ : ملك بني اُميّة إلى أن
بويع أبو العبّاس السفّاح ألف شهر كاملة لا تزيد ولا تنقص لأنّهم ملكوا تسعين سنة
الصفحه ٣٤٧ :
آية الله العلّامة ـ أجزل تشريفه وإكرامه ـ في نهج الحقّ عن صاحب كتاب « الهاوية » وهو من أهل السنّة
الصفحه ٣٤٩ :
هذا الخبر (٢) .
وفي غالب كتب أهل السنّة
والجماعة أنّه أذّن للصبح مرّة وعنده جارية يشرب الخمر معها
الصفحه ٣٥٨ : أنّه تبارك وتعالى أراد بها بني اُميّة .
وممّا ورد من ذلك في السنّة
ورواه ثقات الاُمّة قول رسول الله
الصفحه ٣٦٣ : .
(٢) تاريخ
الطبري ٨ : ١٨٣ في ما وقع سنة ٢٤٨ ، بحار الأنوار ٨ : ٥٤٣ ط اُفست . ( هامش الأصل
) وتجده أيضاً في
الصفحه ٣٦٨ : عليهالسلام وتحمّل المشاقّ الصعبة في سبيل محبّته ، ودخل
سجن معاوية في هذا السبيل ، وعانى منه سنين عدداً
الصفحه ٣٧٤ :
بالسيف والسنان والقلم واللسان ، وأظهروا بغض أهل البيت ، ويؤيّد
هذه القضيّة أنّ هذا هو المتبادر
الصفحه ٣٧٧ : ، وإذا كان قد أحسن فهو من أجل المصانعة ومداراة الملك .
والحقّ يقال أنّ أهل السنّة
أثنوا عليه ثنا
الصفحه ٣٨٢ :
وفي سنة سبع وستّين هجريّة ـ وكان
عمره تسعاً وثلاثين عاماً ـ وصل إلى دركات الجحيم بيد واسطة الرحمة
الصفحه ٤٢٧ : عليهالسلام أنّه نظر إلى أصحابه وقال : ولو قلت إنّ أحدكم ليموت قبل أجله بثلاثين سنة لكنت صادقاً وذلك لأنّكم
الصفحه ٤٣٣ : مجازاً فلا مانع بعد شيوعه من الحمل عليه في مقام جميع الأخبار .. وكان هذا الاستعمال مثبتاً على ألسنة