الصفحه ٣٩٧ :
بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ..
الشرح : وضع
هذه الجملة في الأصل للدعاء بالفداء ، ويكون
الصفحه ٣٨٨ : اسمه شرحبيل بن الأعور الضبابي .
وجاء في اُسد الغابة لابن
الأثير في باب الذال : وإنّما قيل له ذوالجوشن
الصفحه ٤٣٠ : .
قال : امسح من موضع قبره
اليوم خمسة وعشرين ذراعاً من قدّامه وخمسة وعشرين ذراعاً عند رأسه ، وخمسة وعشرين
الصفحه ٣٧٣ : اُميّة .
(٢) في
الاحتجاج للطبرسي : ٤٧ . والخصال باب الإثني عشر ٢ : ٦٧ : إنّه من الإثني عشر
الذين أنكروا
الصفحه ٤٢٩ : أبا عبد الله عليهالسلام يقول : قبر الحسين بن عليّ عليهماالسلام عشرون ذراعاً في عشرين ذراعاً مكسّراً
الصفحه ١٠٩ :
محجوبون عن نيل معنى هذه الخصوصيّة وقد صرّح بذلك في أخبار جمّة ، ونهي
عن تغييرها ، ولولا هذا النهي
الصفحه ٢٤٩ : الدار ، بوّأكم الله مبوّأ الأبرار ، أشهد لقد كشف الله لكم الغطاء ، ومهّد لكم الوطاء ونحن لكم خلطاء في
الصفحه ٤٠٠ : الله عليها : « بأبي المهموم حتّى مضى .. » إلى آخر ما قالته في نياحتها على الإمام المظلوم (١) ذلك اليوم
الصفحه ٣٨١ : الثاني أنجب من ابن زياد .
ولد ابن زياد ظاهراً في سنة
ثمانٍ وعشرين أو تسع وعشرين بعد الهجرة ، وجمع له
الصفحه ٢٦٣ :
واليوم الذي قُتل فيه أمير المؤمنين عليهالسلام ، واليوم الذي قُتل فيه الحسين بالسمّ ؟
قال : إنّ
الصفحه ٣٠٥ : من القفا ، مسلوب العمامة والرداء ، بأبي
من عسكره في يوم الاثنين نهبا بأبي من فساط مقطّع العُرى
الصفحه ٢٦٦ : المؤلّف وإن
وردت في كلمات المؤلّف ألفاظ لم أجدها في الحديث . ( المترجم )
(٣) كامل
الزيارة : ٨٦ باب ٢٧
الصفحه ١٣٩ : ، ثمّ بكى ، فقلت : بأبي أنت وأُمّي ، فعلت في هذا اليوم
وفي اليوم الأوّل فما هو ؟ قال : أبكي على ابني هذا
الصفحه ٣١٧ :
ويقول ابن الأثير في الكامل
وابن خلدون في العبر : أنّ سميّة جارية لدهقان من أهل زنده رود ، أهداها
الصفحه ٧ : اُطيل في المقدّمة ولا اُفردها عن مقدّمة الناشر ـ للمتن الفارسي ـ ولقد سبق سيّدنا المحقّق السيّد علي