الصفحه ٤٨ : : قال أبو جعفر عليهالسلام : إن استطعت أن تزوره في كلّ يومٍ بهذه الزيارة فافعل فلك ثواب جميع ذلك
الصفحه ٥٣ : محمّد لم يأتنا بهذا عن أبي جعفر عليهالسلام إنّما أتانا بدعاء الزيارة ؟ فقال صفوان : وردت
مع سيّدي أبي
الصفحه ٥٤ : من الله بالغاً (١) ما
بلغ ، ولا يخيبنّه .
يا صفوان ، وجدت هذه الزيارة
مضمونة بهذا الضمان عن أبي
الصفحه ٨٧ : المراد
من الركعتين في كامل الزيارة هو التكبير من باب تسمية الجزء باسم الكلّ تكلّف فاسد وتعسّق بارد
الصفحه ١١٣ : بأنّ دعاء صفوان ليس شرطاً في عمل الزيارة ، ويصحّ إتمام العمل بدونه ، أجل من الممكن ذكره لإحراز الفضيلة
الصفحه ١٢٤ : والعنوان الذاتي مقدّم على الانتسابي .
البحث الثالث
س : لماذا
كرّر السلام في هذه الزيارة وزيارات بقيّة
الصفحه ٢٤٠ : ، ويدلّ على هذه الوجه الجملة الآتية من زيارة جابر : « المنيخة بقبر أبي عبد الله » (٢) .
وبناءاً على هذا
الصفحه ٢٧١ :
ى ـ وأيضاً
في كامل الزيارات بسنده إلى سيّد الساجدين أنّه قال : إنّ السماء لم تبك منذ وضعت إلّا
الصفحه ٣٩٩ : تذكر لبيان رعاية عظمة المكتوب إليه وملاحظة قدره .
ومن هذا النمط عبارات الزيارة
، وإن كان الإمام
الصفحه ٤٢٦ : ، وقد مرّ ثلاث منها ، والرابع عدم عدّ أيّام الزيارة ذهاباً وإياباً من عمر الزائر .
وقال ابن فهد
الصفحه ٤٩ : ـ .
قال : فدعا صفوان بالزيارة
التي رواها علقمة بن محمّد الحضرمي عن أبي جعفر عليهالسلام وودّع في دبرها
الصفحه ٥٥ : الشيخ
الطوسي قدّس الله رمسه . أمّا رواية كامل الزيارة فأرويها بهذا السند السالف عن شيخ الطائفة الأجلّ
الصفحه ٥٦ : الزيارة وفيها « ألف حِجّة » تكون في نسخة الكامل « ألف ألف » .
الأمر الثالث : أنّ عبارة علقمة هي كما يلي
الصفحه ٧٠ : عليهماالسلام وهم عقبة بن قيس وعلقمة بن محمّد ومالك الجهني . ونقل متن الزيارة الشريفة علقمة عن الإمام الباقر
الصفحه ٧٢ : الواقع ؛ لأنّ عبارة « المصباح » و « كامل
الزيارة » تنصّ على روايته عن شيخه صالح ، وذيل عبارة المصباح