الصفحه ٦ : واحتفظت به دليلاً على قدسيّة اللغة العربيّة وسحرها وما كنت أعلم أنّ شاعر الديوان هو نفسه شارح زيارة عاشورا
الصفحه ٢١ : والطهارة لا سيّما صاحب الزمان عليهالسلام وجدت جلوة اُخرى ، وبإدمانها التوسّل لاسيّما زيارة عاشوراء اتّخذت
الصفحه ٢٢ : زيارة عاشوراء وذكر يا زهراء أسلمت الروح ، ومع غروب الشمس وُوري جسمها المطهّر الثرى ، وسط بكاء المشيّعين
الصفحه ١١١ : والآثار المترتّبة على زيارة عاشوراء ينبغي أن لا يتجاوز اللفظ المأثور إلى غيره ، وكما جاء في الرواية « هذا
الصفحه ٢٢٤ :
_________________
الله
واُذن الله وعين الله» يمكن أن تطبّق على مثل هذه المعاني ، ومع ملاحظتها نقرأ في
زيارة عاشورا
الصفحه ٤٢ : الله نفسه ، وطهّر رمسه قال في المصباح ما لفظه :
شرح زيارة أبي عبد الله عليهالسلام في يوم عاشورا
الصفحه ٧٤ : المصباح نصّت على أنّ ثواب زيارة يوم عاشوراء تعدل ألفي ألف حجّة وهكذا ، وفي ذيل العبارة : أنّ ثواب زيارة
الصفحه ١٠ :
ثمّ إنّ هذا الأثر الذي ترونه
بين أيديكم ( شفاء الصدور في شرح زيارة العاشور ) الذي تحمل الكاتب عبأ
الصفحه ٤٣٨ :
الباب الأوّل في شرح سند الزيارة الشريفة ومتنها ٣٣ ـ ١٢٢
المقصد الأوّل : في سند الحديث الشريف
الصفحه ١٩ : ء الصدور في شرح
زيارة العاشور ) طبع في بمبئي وفي طهران بالاُفست ؛
١٠ ـ صدح الحمامة ؛
١١ ـ قلائد الدرر
الصفحه ٣٠ : بـ :
« شفاء الصدور في شرح زيارة العاشور »
والآن إذا وقع هذا العمل موقع
القبول عند الكبار والعظماء بلغت
الصفحه ٣ : أعزّ الكتب عليه ، وهما : « شفاء الصدور في شرح زيارة العاشور » و « كامل البهائي » .
أمّا الكتاب الثاني
الصفحه ٣٣ :
الباب الأوّل في شرح سند الزيارة الشريفة ومتنها
وهذه الزيارة كما هو المعروف
في كتب
الصفحه ١٢٣ :
الباب الثاني في ترجمة الألفاظ الواردة في الزيارة وشرحها
بما يتّسع له هذا المختصر وما
الصفحه ٢٦٨ : الحقيقي كما سيظهر لك في تضاعيف هذا الشرح .
_________________
(١) كامل
الزيارات : ١٣١ ولم ينقل المؤلّف