الصفحه ١٠٧ : في أيّام عاشوراء كلّها (١) ولكن مع بعد هذا الاحتمال حتّى أنّه لا
يستحقّ الذكر فإنّ عبارة كامل الزيارة
الصفحه ١١٨ : عاشوراء لها امتياز وتقدّم معلوم على سائر الزيارات ولها تفوّق مشهور ؛ لأنّ ظاهر خبر صفوان يدلّ على أنّ
الصفحه ١١٤ : ء فلا تنافيه رواية علقمة ، وكذلك لا تنافيه عبارة متن الزيارة ؛ لأنّ
الإشارة عن يوم عاشوراء وإن لم يجز
الصفحه ١١٢ : السيّد الأجلّ رضي الدين
بن طاووس رضياللهعنه في مصباح الزائر بعد رواية حديث زيارة عاشوراء وذيل الرواية
الصفحه ١٠١ :
قال في الكتاب المزبور : زيارة
عاشوراء عن علقمة بن محمّد الحضرمي عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام
الصفحه ١١٦ : غيره وإن لم يخلو من التأمّل .
وعلى أيّة حال ففي زيارة
عاشوراء إن عسر على المكلّف الإتيان بالزيارة
الصفحه ٩٦ : ثمّ يزور زيارة
عاشوراء بالترتيب المذكور في كتاب « المصباح » الذي مرّت عليه نقوله ويقرأ بعدها الدعا
الصفحه ٨٣ : من مصنّفات قدماء العلماء وشوهدت النسخة العتيقة منه وفيها زيارة عاشوراء من قرب أو بعد ، ينبغي أن يزار
الصفحه ٩٤ : في باب الاحتياط فوق الكفاية .
ثانياً : إنّ زيارة عاشوراء
عبارة عمّا رواه علقمة وعلى فرض ورود
الصفحه ١٢٠ : :
لقد شوهد من زيارة عاشوراء من
البركات الأُخرويّة والمنافع الدنيويّة والآثار الغربية والخواصّ العجيبة
الصفحه ٢٤ : بمزيد الاختصاص حيث جعل الالتجاء إلى حضرته لذوي الحاجات الأكسير الأعظم ، لا سيّما زيارة عاشوراء من بينها
الصفحه ٢٥ : بحاجاته ـ أن أشرح زيارة عاشوراء ، وأُفسّر فقراتها ، فقرة بعد
فقرة ببيان شاف وحديث كاف ، ليستفيد منه أبنا
الصفحه ٧١ : آية الله عن زيارة عاشوراء وطبع ضمن
مجموع « الأسئلة والأجوبة » ص ٢٥ ـ ٤١ . ( هامش المحقّق )
الصفحه ٩٥ :
مخالف لعمل زيارة عاشوراء وللدعاء بعدها حيث أنّ عبارة المفيد
المحكية في البحار كما يلي :
بعد
الصفحه ١٢٥ : العباء ... » .
فكلّ
واحد من هذه الصفات لها من الفضيلة والشرف ما تستحقّ سلاماً وحدها ، ونقول في
زيارة