الصفحه ٣٠١ : التنزيل وقالوا : إنّ الزوج الشرعي للولاية هم الأئمّة عليهمالسلام وقد عقد الله هذا الزواج في السما
الصفحه ٣٠٥ : عليهماالسلام وهي تندب وتنادي بصوت حزين وقلب كئيب : وا
محمّداه ! صلّى عليك مليك السماء ... وهذا حسين محزوز الرأس
الصفحه ٣٢٣ : بشخص قد سدّ مابين السماء والأرض ، فقلت له : من أنت ؟ فقال : أنا النقّاد ذو الرقبة ، اُرسلت إلى صاحب
الصفحه ٣٣٥ : النبيّ صلىاللهعليهوآله وسمّاه الوزغ ، وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : إنّ يده يد يهوديّة ، وهو الذي
الصفحه ٣٥١ : يزيد بن عبد الملك أباه فأطربه وقيل : إنّه ألحد وكفر في طربه وكان فيما قال لساقيه : اسقنا بالسما
الصفحه ٣٦٣ : إمامة المروانيّة وسمّاها « كتاب إمامة أمير المؤمنين معاوية .. » فقد ذكر في
رسالة المفاخرة شطراً مقنعاً
الصفحه ٤٠٠ : السماء ، بأبي من هو سبط نبيّ الهدى ، بأبي محمّد المصطفى ، بأبي خديجة الكبرى
، بأبي عليّ المرتضى ، بأبي
الصفحه ٤٠١ : الاسم وسمّاها القدماء باء الاستعانة ، ولمّا كانت هذه
الباء تدخل على الأفعال الربّانيّة كقولنا « خلق بكذا
الصفحه ٤٠٩ : وهو شرف مكتسب من الغير خير من جميع البرايا ، لأنّهما شريكان من جهة الآباء والسماء خير ما بها قمراها