الصفحه ٣٧٦ : ، والأشجّ هو عمر بن عبد العزيز لوجود شجّة في رأسه .
وفي كتاب قرب الإسناد ويصل
السند إلى صادق آل محمّد
الصفحه ٣٧٧ : ، وتحمّل هذا الوزر العظيم حيّاً وميّتاً ، ولا
ضرر على الاُمّة أعظم من منع الأئمّة حقّهم في الأمر النهي
الصفحه ٣٨٤ : صلىاللهعليهوآله مثل الذي سمعت فيه لكنت خادماً لعليّ ما عشئت .
فقال سعد : والله إنّي لأحقّ
بموضعك منك .
فقال
الصفحه ٤٠٩ : يبشّرك بمولود يولد من فاطمة تقتله اُمّتك من بعدك ، فقال : يا جبرئيل ، وعلى ربّي السلام ، لا حاجة لي في
الصفحه ٤١٦ : إلّا أن يكون الخوف نفسه مرضاً .
ج ـ استحباب
صنع مسبحة منه كما ورد ذلك في أخبار كثيرة منها مزار البحار
الصفحه ٢٠ :
١ ـ إبداع البديع في صنعة
الاشتقاق ، تأليف ميرزا حسن شمس العلماء الگرگاني ، طبع طهران سنة ١٣٢٨
الصفحه ٢٢ :
وادخلي جنّتي ، لبّت النداء ، وفي وقت أذان الظهر اغتسلت غسل الشرف
في حريم القدس مصحوباً بتلاوة
الصفحه ٣١ : الشقيّ ذي البضاعة المزجاة ، ولكنّي أقول برجاء الواثق للعلماء الذين يسرحون الطرف في هذه الصحيفة أن يميطوا
الصفحه ٣٩ : والإتقان ، الجامع في معارج السعادة ، بين أقصى مدارج العلم ورتبة الشهادة ، صاحب الآيات الباهرة والكرامات
الصفحه ٤٥ : الحسين عليهالسلام حتّى تشاركهم في درجاتهم ثمّ لا تعرف إلّا في الشهداء الذين استشهدوا معه ، وكتب لك ثواب
الصفحه ٤٨ : : قال أبو جعفر عليهالسلام : إن استطعت أن تزوره في كلّ يومٍ بهذه الزيارة فافعل فلك ثواب جميع ذلك
الصفحه ٥٤ : الزيارة من قُرب أو بُعد ودعا بهذا الدعاء قبلت منه زيارته وشفعته في مسألته بالغاً ما بلغت ، وأعطيته سؤله
الصفحه ٦٠ : .
وعلى العموم لمّا اطّلعت على
متن الحديث الشريف وسنده كما هو حقّه فإنّنا نتكلّم حول هذا الباب في مقصدين
الصفحه ٦١ :
[ المقصد الأوّل ] [ في سند الحديث الشريف ]
الفصل الأوّل في تعريف آحاد
الصفحه ١٠٠ : ركعتين وإن استطعت
أن تزور الحسين بهذه الزيارة من دارك في كلّ يوم فافعل ، ففي ذلك ثواب جزيل ووردت به