الصفحه ١٨٥ :
كان يأوي فيه بالليل وأنا معه حتّى أتى الموضع فنزل عن بغلته حمحمت
البغلة ورفعت أُذنيها وجذبتني
الصفحه ١٩٥ :
فاطمة بنت أسد التي كان النبيّ يسمّيها أُمّي ، وكفّنها يوم ماتت
ببرده ، واضطجع في قبرها كما ورد
الصفحه ٢٠٢ : الإمام يعرف في ذلك الزمان بصفة الوصاية عند كلّ أحد ، وسمعت قول ذلك المخذول الضبي القائل :
نحن بني
الصفحه ٢٣٨ :
وللروح إطلاقات أُخرى في لسان
الأخبار وعرف العرفاء واصطلاح الأطبّاء ، وما من حاجة تدعو إلى سردها
الصفحه ٢٤٩ : الدار ، بوّأكم الله مبوّأ الأبرار ، أشهد لقد كشف الله لكم الغطاء ، ومهّد لكم الوطاء ونحن لكم خلطاء في
الصفحه ٢٧٤ :
أ ـ روى البخاري في باب الحوض
عن عبد الله رضياللهعنه عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : أنا
الصفحه ٢٨٧ :
قيل : فالصلاة ؟ قال : أليس صنعتم ما صنعتم فيها (١) .
وهذه شهادة صريحة من أبي
الدرداء وأنس بن
الصفحه ٢٩٠ :
أ ـ روى البخاري في باب الحوض
عن عبد الله رضياللهعنه عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : أنا
الصفحه ٣٠٣ :
قيل : فالصلاة
؟ قال : أليس صنعتم ما صنعتم فيها (١) .
وهذه شهادة صريحة من أبي
الدرداء وأنس بن
الصفحه ٣١١ :
وفي الحديث المنقول عن العيون
بطرق عدّة أنّ الإمام الرضا عليهالسلام كتب إلى المأمون في حديث طويل
الصفحه ٣١٨ : استرخاء من ثديها وذفر من فيها .. (١) .
وولدت سميّة زياداً عام أوّل
من الهجرة على فراش عبيد الله ، فكان
الصفحه ٣٤٨ : هريرة في مسجد النبيّ صلىاللهعليهوآله بالمدينة ومعناه مروان . قال أبو هريرة : سمعت الصادق المصدوق يقول
الصفحه ٣٥١ :
وروى المسعودي في مروج الذهب
عن رجل من أهل الشام عن أبيه قال : كنت سميراً للوليد بن يزيد ، فرأيت
الصفحه ٣٥٨ :
تعالى : ( وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي
الْقُرْآنِ ) (١) ولا
خلاف بين أحد من
الصفحه ٣٦٠ : الإسلام ، مستحلّاً للدم الحرام حتّى سفك في فتنته وعلى سبيل غوايته وضالّته [ دماءاً ـ المصدر ] ما لا يحصى