الصفحه ٧ : اُطيل في المقدّمة ولا اُفردها عن مقدّمة الناشر ـ للمتن الفارسي ـ ولقد سبق سيّدنا المحقّق السيّد علي
الصفحه ٢٧ : بأعلميّته كلّ معاصر ، مولانا الأجلّ ، وكهفنا الأظلّ ، المنتهى إليه في عصرنا رياسة الإماميّه في العلم والعمل
الصفحه ٣٦ : ، وأعظم في الإسلام أجره .
٥ ـ عن
الشيخ الأعظم والإمام المقدّم ، شيخ علماء الشيعة في الأمصار ، ومرجع فقها
الصفحه ٥٠ : ، يَا کافِيَ الْمُهِمَّاتِ ، يَا مَنْ يَکْفِي مِنْ کُلِّ شَيْءٍ وَلَاٰ يَکْفِي
مِنْهُ شَيْءٌ فِي
الصفحه ٥١ : (١) ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي
مَنْزِلِهِ ، وَالْعِلَّةَ وَالسُّقْمَ فِي بَدَنِهِ حَتَّىٰ تَشْغَلَهُ
الصفحه ٦٦ :
وقال الشيخ في الرجال : روى
عنه حميد أُصولاً كثيرة (١) .
وهذا أيضاً يعتبر في عرفهم
مدحاً جليلاً
الصفحه ٧١ :
الفصل الثاني
لا بدّ من التعرّض هنا لما
قاله العلّامة المجلسي في هذا الباب ، فنقول : قال
الصفحه ٩٨ : ، وَجَلَّتْ وَعَظُمَتْ مُصِيبَتُكَ فِي السَّمٰاواتِ وَعَلیٰ جَميعِ أَهْلِ
الأَرَضينَ ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً
الصفحه ١٠٣ :
وَبَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرةِ ، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ . اللّٰهُمَّ وَهٰذَا يَوْمٌ تَجَدَّدَ فِيهِ
الصفحه ١١٠ : هذا ، لا شكّ في أنّ الله يحيي ويميت ويميت ويحيي ولكن قل كما أقول (١) .
وفي الكافي وساق ثقة الإسلام
الصفحه ١٢٩ : لا يؤدّي معنى الحفظ كما إذا قيل : الله عليك ، والرحيم عليك فإنّ ذلك يبدو نشازاً في المعنى المقصود وهو
الصفحه ١٤٣ : من أن ينطوي سرٌّ من الأسرار في هذه الكنية . ولا يكنى الإمام بها إلّا لأمر بالغ
الأهميّة أو نكتة من
الصفحه ١٤٥ : مسلماً على دين الهداية . وكانت الأسبقيّة في الدين للفضائح الأمويّة والقبائح التيميّة والعدويّة .
ولكن
الصفحه ١٥٨ :
في العلل المتناهية وهو مردود لأنّ كثرة طرقه يلحقه بدرجة الحسن بل يرقى بها إلى درجة الصحيح ، ومؤيّده
الصفحه ١٦٢ :
ومجمل القول أنّ الأخبار على
هذا النمط في كتب أحاديث أهل السنّة والجماعة كثيرة وهي في حنايا كتبهم