الصفحه ٢٥٣ : ليتمحّض في وجوده لوجه الله وينظر بنور الولاية .
ومن أراد إبلاغ سلام الله لا
بدّ من نظره إلى ذاته على
الصفحه ٢٦٦ :
ب ـ في
بحار الأنوار عن محاسن البرقي : روي عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : وكّل الله بالحسين بن
الصفحه ٢٨٥ : التنزيل وقالوا : إنّ الزوج الشرعي للولاية هم الأئمّة عليهمالسلام وقد عقد الله هذا الزواج في السما
الصفحه ٢٨٦ :
وفيها يشير الإمام السجّاد إلى عيد الأضحى والجمعة وصلاة العيدين
والخطبة ويقول : « اللهمّ هذا
الصفحه ٣٠١ : التنزيل وقالوا : إنّ الزوج الشرعي للولاية هم الأئمّة عليهمالسلام وقد عقد الله هذا الزواج في السما
الصفحه ٣٠٢ :
وفيها
يشير الإمام السجّاد إلى عيد الأضحى والجمعة وصلاة العيدين والخطبة ويقول : « اللهمّ هذا
الصفحه ٣٠٥ :
لأنّ يوم السقيفة حدث في يوم
الاثنين ، وقد أجاد الشاعر المفلّق الحاج هاشم الكعبي حيث قال
الصفحه ٣٠٦ :
أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ ) (١) نزلت في اليهود ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١٠ : مضافاً إلى ما
جاء في سرده وتوضيحه من الكتاب والسنّة فإنّه وارد في خصوص جماعة معيّنة من طريق أهل بيت
الصفحه ٣١٩ : الحيلة على زياد واستلحقه معاوية وصيّره أخاه واعترف زياد حبّاً في الدنيا وميلاً إلى جاهها بخباثة مولده
الصفحه ٣٣٢ : (١) .
ويقول الفيروزآبادي في
القاموس : الفضض محرّكة كلّ متفرّق منتشر ، ومنه قول عائشة لمروان : فأنت فضض من لعنة
الصفحه ٣٣٦ : شرطاً في إمام الجماعة بل استدلّ في العقايد النسفيّة على عدم اشتراط العدالة بهذا وقال : ودليلنا على
الصفحه ٣٤٢ :
ويوافق هذه الأخبار ما ورد عن
الصادقين عليهمالسلام في تفسير قوله تعالى : ( ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ
الصفحه ٣٦٩ : منسوب إليهم من جهة أمّه وأمثالهما منهم ، بل لا سبيل لعدّ أبي العاص من بني اُميّة وإن جاء في ذلك خبر ضعيف
الصفحه ٣٧٥ :
هو لأبي سفيان ومعاوية وآل مروان خاصّة يدخلون من ذلك الباب
فتحطمهم النار حطماً لا تسمع لهم فيها