الصفحه ١٣٨ : وجه فيه رضىً للإمام تلك الآونة ولا يؤذيه بسوء سلوكه ليصدق في بذل السلام وأدائه .
إذن ، ينبغي عليه أن
الصفحه ١٤٢ : هذا الاستمال أنّ نفس
عمرو يقال لكنية وبناءاً على هذا تكون الباء في قول القائل « يكنّى به عمرو » مثلاً
الصفحه ١٤٨ : النصارى ـ أنّ محمّداً نبيّ مرسل ولقد جاءكم بالكلام الحقّ في أمر صاحبكم ، والله ما باهل قوم نبيّاً قطّ فعاش
الصفحه ١٥٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله وهم أفلاذ كبده وأنّهم أشدّ الناس به
لصوقاً ودنوّاً وهمّه في نجاتهم
الصفحه ١٥٤ : . فقال : أحسنت يا موسى (١) .
أمّا الأخبار الواردة عن طريق
أهل السنّة والجماعة في أنّ الحسنين هل هما
الصفحه ١٦٥ : تريد الاحتجاج بآية المباهلة في القرآن : ( فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا
وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَا
الصفحه ١٨١ : وأعطه خير أهل الأرض . فقلت : من ذلك يا ربّ ؟ قال : خليفتي في الأرض عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، وإنّ
الصفحه ١٨٢ :
والأب كثير في الكتب الرجالية فاق حدّ الإحصاء ولكن ابن شهرآشوب في
( معالم العلماء ) سمّاه محمّد بن
الصفحه ١٨٧ : عن شهادة
الذئب ، وشهادة الدرّاج ، وشهادة الجمل ، وشهادة سبعين بالسلام على قبره وهي مذكورة في كتاب
الصفحه ٢٠٠ : ء وباحت الأسرار
ويقول عمرو بن حارثة الأنصاري
في مدح محمّد بن الحنفيّة :
سميّ النبيّ وشبل
الصفحه ٢٠٩ : لأنّ معناه السرّ الذي يحمل في ذاته قوّة
كتمانه كأنّما هو الكاتم ، وكذلك « السخلة فاطم » لأنّها ببعدها
الصفحه ٢١١ : الله إليهم : هذا
نور من نوري أسكنته في سمائي خلقته من عظمتي أخرجه من صلب أنبيائي أُفضّله على جميع
الصفحه ٢٢٣ : مستقلّة عن هذا اللحاظ ، لذلك نحن حين نخاطبهم ، نقول : من عرفكم فقد
عرف الله ، وجاء في أقوالهم عليهمالسلام
الصفحه ٢٤٠ :
تعالى يقول : ( وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ
أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَا
الصفحه ٢٥٢ : الثانية ( سبعة لعقيل ) مصحّفة عن تسعة كما هي في الأُولى ( تسعة منهم لصلب علي ) وهذا التصحيف كثيراً ما يحصل