الصفحه ٣٥ : ، بركة الوجود ، شبكة السعود ، بدر الساري ، والمصون شمس علومه عن التواري ، شيخنا الإمام الأعظم ، آية الله
الصفحه ١٥٢ : مِنْ أَصْلَابِكُمْ ) (٢) .
أسند الشيخ الأعظم الأقدم ثقة
الإسلام أبو جعفر الكليني الرازي جزاه الله عن
الصفحه ٢٠٢ : الأشعار . وقول جرير
بن عبد الله البجلي :
وصيّ رسول الله من دون أهله
وفارسه الحامي
الصفحه ٤٧ : بِكُمْ أَفْضَلَ مَا يُعْطِي
مُصاباً بِمُصِيبَة ، مُصِيبَةً مَا أَعْظَمَها وَأَعْظَمَ رَزِيَّتَها فِي
الصفحه ٥٥ : الشيخ
الطوسي قدّس الله رمسه . أمّا رواية كامل الزيارة فأرويها بهذا السند السالف عن شيخ الطائفة الأجلّ
الصفحه ٥٨ : والاكُمْ ، معادٍ (٢) لِمَنْ عاداكُمْ ، فَأَسْأَلُ اللهَ الَّذِي أَكْرَمَنِي بِمَعْرِفَتِكُمْ وَمَعْرِفَةِ
الصفحه ١١٥ : الركوع من الوليّ الأعظم أمير المؤمنين سلام الله عليه وعلى من انتسب إليه حيث صار سبباً لنزول الآية
الصفحه ٣٧٧ :
لعنه أوضح الواضحات وأوجب الواجبات لأنّه لا ذنب أعظم من ذنب غصب الخلافة وادّعاء الإمامة وقد فعلهما
الصفحه ٣٧ : ، المدعوّ بـ « الآقا » ، المشهور بالأُستاذ
الأكبر والمولى الأعظم ، باقر علوم الأئمّة ، وباب نجاة الأُمّة
الصفحه ٣٥٧ :
وحميّته ، يدفعون من نابذوه
، يقهرون من عازه وعانده ، ويتوثّقون له ممّن كانقه
الصفحه ٣٦١ : أغلظ ما انتهك وأعظم ما اخترم سفكه دم الحسين بن عليّ عليهماالسلام مع موقعه من رسول الله ومكانه ومنزلته
الصفحه ٤٢٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يطوف بالبيت ويقبّل الحجر وحرمة النبيّ صلىاللهعليهوآله والمؤمن أعظم
الصفحه ٤٠٨ :
فأرسل إلى فاطمة أنّ الله
يبشّرك بغلام تقتله اُمّتي من بعدي ، فقالت فاطمة : ليس لي حاجة فيه يا أبة
الصفحه ٣٢٩ : ومن معهما من اهلهما فخالف بذلك صريح أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله فكانت هذه من أعظم مطاعنه .
فصعب
الصفحه ٤٠٩ : عليهالسلام دون الحسن عليهالسلام وإن كان هذان السيّدان أنجب خلق الله وأشرف الناس نفساً ونسباً ، فلا جدّ أعظم