الصفحه ١٨٧ : عظيم ، فقال عليهالسلام : أيّها الريح انسفي الرمل عن الصخرة بحقّ اسم الله الأعظم ، فما كان إلّا ساعة
الصفحه ٤٣ : .
قلت (٦) : فكيف يعزّي بعضنا بعضاً (٧) ؟
قال : تقولون : « أعظم الله (٨) أُجورنا بمصابنا بالحسين عليه
الصفحه ٤٠ : الله ، مولانا
الأعظم ، وإمامنا المعظّم ، أبي منصور ، جمال الدين « حسن بن يوسف الحلّي
» حشرنا الله تحت
الصفحه ٣٦ : الله رياض الأُنس ، وكساه
ملابس القدس .
٤ ـ عن
سيّد الأُمّة ، وكاشف الغمّة ، مهذّب مقاصد المنطوق
الصفحه ١٩٢ : قال : « لي مع الله وقت لا يسعني فيه ملك مقرّب ولا نبيّ مرسل » ألا ترى أنّ عين اسمه كرّمه الله
وجهه إلى
الصفحه ٩٠ : من الندبة والمصيبة ، ويقرأ دعاء التعزية وأوّله : « أعظم الله أُجورنا .. الخ » ويقول هذا الدعاء بعض
الصفحه ١٢٤ : وهي : السلام عليكم
أو عليك يعني لك الأمن والأمان والسلامة منّي ، أو بتفسير آخر ليكن اسم الله عليك
الصفحه ١٣٣ : ذكر السلام : « السلام اسم من أسماء الله » (٤) .
_________________
(١) الرازي
، مفاتيح الغيب ١٦
الصفحه ١٩٠ : ؟ قال : لا ، ذاك اسم سمّى الله به أمير المؤمنين عليهالسلام لم يسمّ به أحد قبله ولا يتسمّى به بعده إلّا
الصفحه ١٣٩ : الإمام الصادق عليهالسلام ، والظاهر أنّ هذه الكنية وكذلك الاسم
هديّة من الله لهما
الصفحه ١٢٩ : السلام اسم من
أسماء الله عزّ وجلّ ، والمراد من قول القائل : السلام عليكم أي الله تعالى حافظكم ، وهذا
الصفحه ٣٨ :
الله سرّه ، وضاعف أجره .
_________________
(١) رأيت
بخطّه في مواضع كاتباً اسمه الشريف كذلك ، وبه
الصفحه ١٨١ :
علماء أهل السنّة وعظمائهم وسنشير إلى مناقبه إجمالاً بعد نقل هذا
الحديث إن شاء الله ـ ساق السند
الصفحه ١٣٤ :
_________________
وفي
خصوص ما أورده المؤلّف جاء في الأربعين للشهيد الأوّل عن الباقر عليهالسلام : السلام اسم من أسما
الصفحه ٢٦٣ : ء جميعهم ؛ فلذلك صار يومه أعظم مصيبة .
قال عبد الله بن الفضل
الهاشمي : فقلت له : يا بن رسول الله ، فلم لم