الصفحه ١٤٧ :
بالأدلّة المقبولة عندهم . مِن ثَمّ نكتفي بإثبات آيتين من كتاب
الله الكريم وبعض الأخبار الثابتة
الصفحه ١٦٥ : بتجديد ثيابه ، ثمّ قال : أيّها العلوي ، إن جئت على ما تقول ببرهان من
كتاب الله وهبتك ثيابي وأطلقت سراحك
الصفحه ١٧٨ :
يوصل السند بابن عبّاس قال : لمّا خلق الله تعالى آدم ونفخ فيه من
روحه عطس فألهمه الله ( الحمد لله
الصفحه ٢٠٢ : الأشعار . وقول جرير
بن عبد الله البجلي :
وصيّ رسول الله من دون أهله
وفارسه الحامي
الصفحه ٢١٢ :
وتحمرّ حيطانهم فيعجبون من ذلك ويأتون النبيّ صلىاللهعليهوآله ويسألونه عن ذلك فيرسلهم إلى منزل
الصفحه ٢٤٠ : ءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ) (١) لهذا أُطلقت الروح وأُريد بها الأجسام المطهّرة المكرّمة ولا مانع من ذلك
الصفحه ٢٤١ :
ومطيفون بمنزله ومحلّ إقامته في تلك الديار السعيدة كما جاء في
الأخبار الكثيرة ويعلم منها أنّهم
الصفحه ٢٥١ : ، والظاهر انّ المراد منها فاطمة بنت أسد وتساوق لفظ « طالبي » وفي بعضها آل الرسول وهو أعمّ من أولاد أبي طالب
الصفحه ٣٠٦ :
ولئلّا
تخلو هذه المقولة من هذه الأخبار من رأس .
وفي تفسير الإمام الحسن
العسكري : ( وَإِذْ
الصفحه ٣١٣ :
وتفصيل هذه الجملة أنّ غاية
النهار زوال الحمرة (١) كما هو المعروف من مذهب الإماميّة ، أو غروب
الصفحه ٣٣٣ :
ويظهر من هذا أنّ بين بني
اُميّة والوزغ اتحاداً وسنخيّة في ولاء عثمان وعداء أمير المؤمنين
الصفحه ٣٣٤ : .
ويقول أبو الفرج : وهذه إشارة
منه إلى الحديث النبوي : « إذا بلغ بنو العاص أربعين رجلاً اتّخذوا مال الله
الصفحه ٣٥٢ : حرامه ، أتتكم المؤتتة ، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب
من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم كلّما ذهب
الصفحه ٣٦٥ :
وإنّما هو من الروم فاستلحقه عبد شمس فنسب إليه ، فبنو اُميّة
كلّهم ليسوا من صميم قريش وإنّما هم
الصفحه ٣٧٩ :
الرضي رضياللهعنه وهو من أكابر الفقهاء والزهّاد من أهل
البيت ، له في ديوانه الشريف حيث خاطبه