الصفحه ٢١٥ : سيّدة نساء الأُمّة (١) .
والظاهر أنّ الترديد من
الراوي ومهما كانت ألفاظ الرواية فإنّها تدلّ على فضل
الصفحه ٢١٨ :
التطهير (١) كما فعل في حديث التمسّك بالثقلين فقد قال
: رواه عن النبي عشرون ونيّف من الصحابة سمعوه
الصفحه ٢٢١ : سيّدة نساء أهل الجنّة من الأوّلين والآخرين ( فقال : فقول رسول الله صلىاللهعليهوآله : الحسن والحسين
الصفحه ٢٣٠ : استخراج ثلاث احتمالات من لفظ الزيارة :
الأوّل : الوتر
بمعنى الفرد والموتور من معناه ويكون تأكيداً لسابقه
الصفحه ٢٣١ : كلّ مؤمن » (٢) ولم
ينقل في أيّ كتاب من كتب اللغة ثرة ـ بالثاء ـ ، وما من قياس يبيح لنا تبديل ثأر
الصفحه ٢٧٥ : صلىاللهعليهوآله قال : يرد عليّ الحوض رجال من أصحابي فيحلّئون عنه فأقول : يا ربّ ، أصحابي ؟ فيقول : إنّك لا علم لك
الصفحه ٢٨١ : العدل . وجوابه من وجوه :
الأوّل : لمّا
أنزل الله الأحكام ، أنزل مع كلّ حكم جزاءاً لكلّ فعل وترك
الصفحه ٢٨٢ :
وليس
لأهل النظر أن ينظروا في مثل هذه الأقوال الواهية ويجيبوا عنها بأوهى منها إلّا أن يكون على نهج
الصفحه ٢٩١ : صلىاللهعليهوآله قال : يرد عليّ الحوض رجال من أصحابي فيحلّئون عنه فأقول : يا ربّ ، أصحابي ؟ فيقول : إنّك لا علم لك
الصفحه ٢٩٧ : العدل . وجوابه من وجوه :
الأوّل : لمّا
أنزل الله الأحكام ، أنزل مع كلّ حكم جزاءاً لكلّ فعل وترك
الصفحه ٢٩٨ :
وليس
لأهل النظر أن ينظروا في مثل هذه الأقوال الواهية ويجيبوا عنها بأوهى منها إلّا أن يكون على نهج
الصفحه ٣١٧ :
ويقول ابن الأثير في الكامل
وابن خلدون في العبر : أنّ سميّة جارية لدهقان من أهل زنده رود ، أهداها
الصفحه ٣٢١ :
وفي زيادٍ وإخوته يقول خالد
النجّاري :
إنّ زياداً ونافعاً وأبا بكرة
عندي من
الصفحه ٣٢٩ : ومن معهما من اهلهما فخالف بذلك صريح أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله فكانت هذه من أعظم مطاعنه .
فصعب
الصفحه ٣٣٢ :
اعتصرت مائها كأنّه عصارة من اللعنة أو فعالة من الفظيظ : ماء الفحل
: أي نطفة من اللعنة