الصفحه ٢٩٥ :
_________________
(١) ديوان
المؤلّف : ٣٣٠ . أحسن المؤلّف في المعنى ولكنّه أغضب المرحوم سيبويه حين حذف النون
من يدعو بلا دخول
الصفحه ٥ : بعد أن يعبّ العذب النمير من إبداعه وإفكاره الخلّاقة .
ولست اُريد دراسة المؤلّف في
هذه المقدّمة
الصفحه ٧ : الذي نقل عنه المؤلّف ثمّ يسارع فيأتي بالمصدر الثاني الذي نقل عن المصدر الأوّل فهو حين يروي الرواية عن
الصفحه ٢٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[ مقدّمة المؤلّف ]
الحمد لله ربّ العالمين ، وصلّى
الله على
الصفحه ٢٩ : فيها مؤلّف قبله ، فيصلح خطأها
الصفحه ٣٢ : وعادة المؤلّفين الذين درجوا على ذكر
شواغلهم واختلال أحوالهم في ديباجة كتبهم جرياً على سنن التأليف عندهم
الصفحه ٣٤ :
دهره ، الرئيس المقدّم ، والمطاع المعظّم ، الجامع بين الفقه
والزهادة ، والمؤلِّف بين العلم
الصفحه ٥٥ : في الهامش ،
_________________
(١) وشرع
المؤلّف بترجمة الزيارة التي مرّت إلى اللغة الفارسيّة
الصفحه ٦١ : وكانت الكتب في ذلك الزمان مقطوعاً بصدورها من مؤلّفيها ، وإنّما يذكر وسط السند لغرض اتصاله فحسب ، فلو كان
الصفحه ٦٢ :
دليل على كونه إماميّاً ـ كما حقّقنا ذلك في موضعه ـ لأنّه كتب كتابه أصلاً لإحصاء مؤلّفي الشيعة وقد التزم
الصفحه ٦٩ : قال : قال
لي أبو عبدالله .. الخ . ( المترجم )
(٣) قرن
الغزالة ـ المؤلّف .
الصفحه ٩٤ :
الاحتياط وغرض المؤلّف دفع توهّم دخول الزيارة السادسة في نفس الأمر والواقع ، وإلّا فإنّ رواية المزار الكبير
الصفحه ١١٥ : لهذا القاصر ـ المؤلّف ـ قوله : « ما كلّ صيد غزالة ، ولا كلّ نجم غزالة » والله وليّ التوفيق .
الفائدة
الصفحه ١٢٦ : منها على ما ذكره
المؤلّف وفي كلّها يكون إفشاء السلام أحد المأمور بها . ( المترجم )
الصفحه ١٢٧ : هذا ما حمل المؤلّف على
القول بأنّ الإمام عدّ تسميت العاطس من التحيّة ، راجع : الصافي ١ : ٤٧٦ لما تقدّم