الصفحه ٧٩ :
وذلك أنّ الإمام عليهالسلام بعد أن أوضح زيارة عاشوراء لمالك أو لعقبة بن قيس وأمره بالصعود على
الصفحه ٨١ :
والمعروضة على المشايخ بحيث لا يستطيع أن يساوي كتاب المصباح الذي
هو حرز العلماء وتميمة الفقهاء عند
الصفحه ٨٤ : من أهل النظر والانتقاد يرون مثل هذه الخصوصيّات في الأشباه والنظائر لهذا العمل من المستحبّات تحمل على
الصفحه ٨٥ :
وكان من أساطين الفقهاء في
هذا العصر الذين اطّلع هذا القليل البضاعة على مذاهبهم والدنا الفحل
الصفحه ٩٦ : عليهمالسلام ؟! حاش لله أبداً لا يمكن أن يطرأ هذا
الظنّ على أحد وليس من العدل اعتباره في حقّ الشيخ المفيد ، ولا
الصفحه ١٠٥ : الزيارة يزار بها الحسين بن عليّ عليهماالسلام من عند رأس أمير المؤمنين صلوات الله عليهم أجمعين .
قال
الصفحه ١٠٩ : العلماء ، والقياس على الأولويّة القطعيّة ، وهو إمّا متعسّر أو متعذّر ، وعندي
أيّها القليل البضاعة يتعيّن
الصفحه ١١٤ : وشرحناه تفصيلاً فنقول الآن : من أراد الاحتياط الأولى أن يستقبل قبر سيّد الشهداء ثمّ يسلّم عليه ويبالغ في
الصفحه ١١٨ :
وهذا دليل على أنّ المراد منه
يوم العاشر كما هو واضح ، وجرى لفظ تاسوعاء على النهج العربي وجاء في
الصفحه ١١٩ : حجّية الألفاظ وصحّة المعاني مع القرآن كفرسي رهان ، ورضيعي لبان .
والفرق بين الحديث القدسي
بناءاً على
الصفحه ١٤٩ : نقلنا مجمل ما قال الفخر الرازي .
ويقول بعد ذلك : واعلم أنّ
هذه الرواية كالمتفق على صحّتها بين أهل
الصفحه ١٥٧ :
والأولى ذكر أقواله التي ذكر
من أجلها الحديث السالف وجاء به شاهداً عليها لأنّ به فوائد كثيرة
الصفحه ١٦٢ :
ومجمل القول أنّ الأخبار على
هذا النمط في كتب أحاديث أهل السنّة والجماعة كثيرة وهي في حنايا كتبهم
الصفحه ١٦٦ : المعنى ، ولو اطّلعت على ما كان يضعه خلف الأحمر وحمّاد الراوية والأصمعي وغيرهم من الشعر وينسبونه إلى
الصفحه ١٦٧ : الفاء ومصدره الإمارة والأمر ، ومعناه الآمر ، وهذا واضح لا غبار عليه ولكنّ ذكرنا لهذا المورد لوجود إشكال