الصفحه ١٩٥ : المتفق عليه وهو قول النبي : أنا مدينة العلم وعليّ بابها ؛ فمن أراد المدينة فليأت الباب ، وما أحسن ما قاله
الصفحه ٢٠٥ : والظاهر ، والوصاية حفظ سلسلة الباطن ، والخلافة حفظ سلسلة الظاهر ، وكان عليّ بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٤ : فرطكم على الحوض وليرفعنّ رجال منكم ثمّ ليختلجنّ دوني فأقول : يا ربّ أصحابي ، فيقال : إنّك لا تدري ما
الصفحه ٢٩٠ : فرطكم على الحوض وليرفعنّ رجال منكم ثمّ ليختلجنّ دوني فأقول : يا ربّ أصحابي ، فيقال : إنّك لا تدري ما
الصفحه ٣١٣ : القرص كما هو مذهب أهل السنّة ، وقال بهذا شرذمة من علماء الشيعة نظراً إلى الأخبار المحمولة على التقيّة أو
الصفحه ٣١٧ : للحارث بن كلدة لمّا عالجه ، والطريق الأوّل أتقن وأمتن .
وخلاصة القول : إنّ سميّة
ولدت نافعاً على فراش
الصفحه ٣٥٥ : البضاعة ما أزال بين الفينة والفينة على سبيل الاستطراف والاستطراد أضمن بعضاً منها في هذا السفر المختصر
الصفحه ٣٩٧ : ، ويدلّ هذا الكلام على تقديم المفدّى في المحبّة والإعزاز على الوالدين ، وتتوقّف صحّة الاستعمال على حياة
الصفحه ٤٠١ : فيه ، وبناءاً على هذا يكون معنى المصاب والمصيبة واحداً فيقال : اُصيب زيد بمرض كذا وزيد مصاب ، والمرض
الصفحه ٤١٢ :
اليسير
منه مثل الحمّصة ) .
واشتملت الرواية على جواز
حاصله تجويز أكل القليل قدر الحمّصة
الصفحه ٤٣٤ : أدلّة تحديده بفرسخ .
والتعبير عن مكّة والمدينة
كما في صحيحة عليّ بن مهزيار بحرم الله وحرم رسوله كما
الصفحه ١٥ :
وعظمة سيّد الشهداء عليهالسلام ودور ثورته في إسقاط المؤامرة من الشجرة
الملعونة الخبيثة ـ على لسان
الصفحه ٥٤ : ، وأبي عن أبيه عليّ بن الحسين مضموناً بهذا الضمان عن الحسين ، والحسين عن أخيه الحسن مضموناً بهذا الضمان
الصفحه ٧٠ :
إلى أنّ رواية ابن مسكان ويونس بذاتها أمارة على المدح وابن أبي
عمير الذي لا يروي إلّا عن الثقات
الصفحه ٧٣ :
آخر أيّام الإمام الكاظم عليهالسلام وبقي على قيد الحياة حتّى وافىٰ زمن
الإمام الجواد ، من هنا